توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى بريكة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية 829894
ادارة منتدى بريـكة توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى بريكة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية 829894
ادارة منتدى بريـكة توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم بمنتدى أحباب بريكة ، نعلم كافة زوارنا وأعضائنا بأن المسجلين الجدد والذين لم يصلهم رابط تأكيد التسجيل على ايميلاتهم بأننا سننشط عضوياتهم يوميا ، نرجو أن تقضوا أوقات مفيدة وممتعة بمنتدى مدينتكم بــريــكـــة

+4
ابن بريكة البار
jojo
علاء الشينوي
ألياس
8 مشترك

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    ألياس
    ألياس
    عضو جديد
    عضو جديد


    ذكر
    نقاط اتميز : 147375
    عدد المشاركات : 58
    العمر : 57
    تاريخ التسجيل : 26/05/2008

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف ألياس الثلاثاء 24 يونيو 2008, 18:26


    بسم الله الرحمن الرحيم.
    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    (فابيان) عارضة الأزياء الفرنسية، فتاة في الثامنة والعشرين من عمرها، جاءتها لحظة الهداية وهي غارقة في عالم الشهرة والإغراء والضوضاء.. انسحبت في صمت.. تركتْ هذا العالم بما فيه، وذهبتْ إلى أفغانستان لتعمل في تمريض جرحى المجاهدين الأفغان وسط ظروف قاسية وحياة صعبة.
    تقول فابيان:
    (لولا فضل الله عليّ ورحمته بي لضاعت حياتي في عالم ينحدر فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا مبادئ).
    ثم تروي قصتها فتقول:
    (منذ طفولتي كنت أحلم دائماً بأن أكون ممرضة متطوعة، أعمل على تخفيف الآلام للأطفال المرضى، ومع الأيام كبـرت، ولفتّْ الأنظار بجمالي ورشاقتي، وحرّضني الجميع -بما فيهم أهلي- على التخلي عن حلم طفولتي، واستغلال جمالي في عمل يدرّ عليّ الربح المادي الكثير، والشهرة والأضواء، وكل ما يمكن أن تحلم به أية مراهقة، وتفعل المستحيل من أجل والوصول إليه.
    وكان الطريق أمامي سهلاً -أو هكذا بدا لي-، فسرعان ما عرفت طعم الشهرة، وغمرتني الهدايا الثمينة التي لم أكن أحلم باقتنائها.
    ولكن كان الثمن غالياُ.. فكان يجب عليّ أولاً أن أتجرد من إنسانيتي، وكان شرط النجاح وتألق أن أفقد حساسيتي وشعوري، وأتخلى عن حيائي الذي تربيت عليه، وأفقد ذكائي، ولا أحاول فهم أي شيء غير حركات جسدي، وإيقاعات الموسيقى، كما كان عليّ أن أحرم من جميع المأكولات اللذيذة وأعيش على الفيتامينات الكيميائية والمقويات والمنشطات، وقبل كل ذلك أن أفقد مشاعري تجاه البشر... لا أكره.. لا أحب... لا أرفض أي شيء.
    إن بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك مهمته العبث بالقلوب والعقول.. فقد تعلمتُ كيف أكون باردة قاسية مغرورة فارغة من الداخل، لا أكون سوى إطار يرتدي الملابس، فكنتُ بذلك، بل كلما تألّقت العارضة في تجردها من بشيريتها وآدميتها زاد قدرها في هذا العالم البارد... أما إذا خالفت أيّاً من تعاليم الأزياء فتُعرِّض نفسها لألوان العقوبات التي يدخل فيها الأذى النفسي والجسماني أيضاً.
    وعشت أتجول في العالم عارضة لأحدث الموضة بكل ما فيها من تبرج وغرور ومجاراة لرغبات الشيطان في إبراز مفاتن المرأة دون خجل أو حياء).
    وتواصل (فابيان) حديثها فتقول:
    (لم أكن أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ -إلا من الهواء والقسوة- بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصيّاً واحترامهم لما أرتديه.
    كما كنت أسير وأتحرك.. وفي كل إيقاعاتي كانت تصاحبني كلمة (لو).. وقد علمت بعد إسلامي أن لو تفتح عمل الشيطان.. وقد كان ذلك صحيحاً، فكنا نحيا في عالم الرذيلة بكل أبعادها، والويل لمن تعترض عليها وتحاول الاكتفاء بعملها فقط).
    وعن تحولها المفاجئ من حياة عابثة إلى أخرى جادة نقول:
    (وكان ذلك أثناء رحلة لنا في بيروت المحطمة، حيث رأيتُ كيف يبني الناس هناك الفنادق والمنازل تحت قسوة المدافع، وشاهدت بعيني انهيار مستشفى للأطفال في بيروت، ولم أكن وحدي، بل كان معي زميلاتي من أصنام البشر وقد اكتفين بالنظر بلا مبالاة كعادتهن.
    ولم أتمكن من مجاراتهن في ذلك.. فقد انقشعت عن عيني في تلك اللحظة غُلالة الشهرة والمجد والحياة الزائفة التي كنت أعيشها، واندفعت نحو أشلاء الأطفال في محاولة لإنقاذ من بقي منهم على قيد الحياة.
    وبدأت رحلتي نحو الإنسانية حتى وصلت إلى طريق النور وهو الإسلام.
    ذهبتُ إلى باكستان، وعند الحدود الأفغانية عشت الحياة الحقيقية، وتعلمتُ كيف أكون إنسانة.
    وقد مضى على وجودي هنا ثمانية أشهر قمت فيها بالمعاونة في رعاية الأسر التي تعاني من دمار الحروب، وأحببت الحياة معهم، فأحسنوا معاملتي
    وزاد اقتناعي بالإسلام ديناً ودستوراً للحياة من خلال معايشتي له، وحياتي مع الأسر الأفغانية والباكستانية، وأسلوبهم الملتزم في حياتهم اليومية، ثم بدأت في تعلّم اللغة العربية، فهي لغة القرآن
    وبعد أن كنت أستمد نظام حياتي من صانعي الموضة في العالم، أصبحت حياتي تسير تبعاً لمبادئ الإسلام .وتصل (فابيان) إلى موقف بيوت الأزياء العالمية منها بعد هدايتها، وتؤكد أنها تتعرض لضغوط دنيوية مكثفة، فقد أرسلوا عروضاً بمضاعفة دخلها الشهري إلى ثلاثة أضعافه فرفضت بإصرار.. فما كان منهم إلا أن أرسلوا إليها هدايا ثمينة لعلها تعود عن موقفها وترتد عن الإسلام.
    وتمضي قائلة:
    (ثم توقفوا عن إغرائي بالرجوع.. ولجئوا إلى محاولة تشويه صورتي أمام الأسر الأفغانية، فقاموا بنشر أغلفة المجلات التي كانت تتصدرها صوري السابقة أثناء عملي كعارضة للأزياء، وعلقوها في الطرقات وكأنهم ينتقمون من توبتي، وحاولوا بذلك، الوقيعة بيني وبني أهلي الجدد، ولكن خاب ظنهم والحمد لله).

    وتنظر (فابيان) إلى يديها وتقول:

    (لم أكن أتوقع يوماً أن يدي المرفهة التي كنت أقضيها وقتاً طويلاً في المحافظة على نعومتها سأقوم بتعريضها لهذه الأعمال الشاقة وسط الجبال، ولكن هذه المشقة زادت من نصاعة وطهارة يدي، وسيكون لها حسن الجزاء عند الله سبحانه وتعالى إن شاء الله).
    فرنسية


    (فابيان) عارضة الأزياء الفرنسية، فتاة في الثامنة والعشرين من عمرها، جاءتها لحظة الهداية وهي غارقة في عالم الشهرة والإغراء والضوضاء.. انسحبت في صمت.. تركتْ هذا العالم بما فيه، وذهبتْ إلى أفغانستان لتعمل في تمريض جرحى المجاهدين الأفغان وسط ظروف قاسية وحياة صعبة.

    تقول فابيان:

    (لولا فضل الله عليّ ورحمته بي لضاعت حياتي في عالم ينحدر فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا مبادئ).

    ثم تروي قصتها فتقول:

    (منذ طفولتي كنت أحلم دائماً بأن أكون ممرضة متطوعة، أعمل على تخفيف الآلام للأطفال المرضى، ومع الأيام كبـرت، ولفتّْ الأنظار بجمالي ورشاقتي، وحرّضني الجميع -بما فيهم أهلي- على التخلي عن حلم طفولتي، واستغلال جمالي في عمل يدرّ عليّ الربح المادي الكثير، والشهرة والأضواء، وكل ما يمكن أن تحلم به أية مراهقة، وتفعل المستحيل من أجل والوصول إليه.

    وكان الطريق أمامي سهلاً -أو هكذا بدا لي-، فسرعان ما عرفت طعم الشهرة، وغمرتني الهدايا الثمينة التي لم أكن أحلم باقتنائها.

    ولكن كان الثمن غالياُ.. فكان يجب عليّ أولاً أن أتجرد من إنسانيتي، وكان شرط النجاح وتألق أن أفقد حساسيتي وشعوري، وأتخلى عن حيائي الذي تربيت عليه، وأفقد ذكائي، ولا أحاول فهم أي شيء غير حركات جسدي، وإيقاعات الموسيقى، كما كان عليّ أن أحرم من جميع المأكولات اللذيذة وأعيش على الفيتامينات الكيميائية والمقويات والمنشطات، وقبل كل ذلك أن أفقد مشاعري تجاه البشر... لا أكره.. لا أحب... لا أرفض أي شيء.

    إن بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك مهمته العبث بالقلوب والعقول.. فقد تعلمتُ كيف أكون باردة قاسية مغرورة فارغة من الداخل، لا أكون سوى إطار يرتدي الملابس، فكنتُ بذلك، بل كلما تألّقت العارضة في تجردها من بشيريتها وآدميتها زاد قدرها في هذا العالم البارد... أما إذا خالفت أيّاً من تعاليم الأزياء فتُعرِّض نفسها لألوان العقوبات التي يدخل فيها الأذى النفسي والجسماني أيضاً.

    وعشت أتجول في العالم عارضة لأحدث الموضة بكل ما فيها من تبرج وغرور ومجاراة لرغبات الشيطان في إبراز مفاتن المرأة دون خجل أو حياء).

    وتواصل (فابيان) حديثها فتقول:

    (لم أكن أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ -إلا من الهواء والقسوة- بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصيّاً واحترامهم لما أرتديه.

    كما كنت أسير وأتحرك.. وفي كل إيقاعاتي كانت تصاحبني كلمة (لو).. وقد علمت بعد إسلامي أن لو تفتح عمل الشيطان.. وقد كان ذلك صحيحاً، فكنا نحيا في عالم الرذيلة بكل أبعادها، والويل لمن تعترض عليها وتحاول الاكتفاء بعملها فقط).

    وعن تحولها المفاجئ من حياة عابثة إلى أخرى جادة نقول:

    (وكان ذلك أثناء رحلة لنا في بيروت المحطمة، حيث رأيتُ كيف يبني الناس هناك الفنادق والمنازل تحت قسوة المدافع، وشاهدت بعيني انهيار مستشفى للأطفال في بيروت، ولم أكن وحدي، بل كان معي زميلاتي من أصنام البشر وقد اكتفين بالنظر بلا مبالاة كعادتهن.

    ولم أتمكن من مجاراتهن في ذلك.. فقد انقشعت عن عيني في تلك اللحظة غُلالة الشهرة والمجد والحياة الزائفة التي كنت أعيشها، واندفعت نحو أشلاء الأطفال في محاولة لإنقاذ من بقي منهم على قيد الحياة.

    وبدأت رحلتي نحو الإنسانية حتى وصلت إلى طريق النور وهو الإسلام.

    ذهبتُ إلى باكستان، وعند الحدود الأفغانية عشت الحياة الحقيقية، وتعلمتُ كيف أكون إنسانة.

    وقد مضى على وجودي هنا ثمانية أشهر قمت فيها بالمعاونة في رعاية الأسر التي تعاني من دمار الحروب، وأحببت الحياة معهم، فأحسنوا معاملتي.

    وزاد اقتناعي بالإسلام ديناً ودستوراً للحياة من خلال معايشتي له، وحياتي مع الأسر الأفغانية والباكستانية، وأسلوبهم الملتزم في حياتهم اليومية، ثم بدأت في تعلّم اللغة العربية، فهي لغة القرآن

    وبعد أن كنت أستمد نظام حياتي من صانعي الموضة في العالم، أصبحت حياتي تسير تبعاً لمبادئ الإسلام .وتصل (فابيان) إلى موقف بيوت الأزياء العالمية منها بعد هدايتها، وتؤكد أنها تتعرض لضغوط دنيوية مكثفة، فقد أرسلوا عروضاً بمضاعفة دخلها الشهري إلى ثلاثة أضعافه فرفضت بإصرار.. فما كان منهم إلا أن أرسلوا إليها هدايا ثمينة لعلها تعود عن موقفها وترتد عن الإسلام.

    وتمضي قائلة:

    (ثم توقفوا عن إغرائي بالرجوع.. ولجئوا إلى محاولة تشويه صورتي أمام الأسر الأفغانية، فقاموا بنشر أغلفة المجلات التي كانت تتصدرها صوري السابقة أثناء عملي كعارضة للأزياء، وعلقوها في الطرقات وكأنهم ينتقمون من توبتي، وحاولوا بذلك، الوقيعة بيني وبني أهلي الجدد، ولكن خاب ظنهم والحمد لله).

    وتنظر (فابيان) إلى يديها وتقول:

    (لم أكن أتوقع يوماً أن يدي المرفهة التي كنت أقضيها وقتاً طويلاً في المحافظة على نعومتها سأقوم بتعريضها لهذه الأعمال الشاقة وسط الجبال، ولكن هذه المشقة زادت من نصاعة وطهارة يدي، وسيكون لها حسن الجزاء عند الله سبحانه وتعالى إن شاء الله).منقول.
    avatar
    علاء الشينوي
    •¦[• مـسـؤول اداري •]¦•
    •¦[• مـسـؤول   اداري •]¦•


    ذكر
    نقاط اتميز : 182899
    عدد المشاركات : 884
    العمر : 37
    الموقع : barika.hooxs
    تاريخ التسجيل : 07/02/2008

    لعب الادوار
    هووكس:

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty رد: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف علاء الشينوي الأربعاء 25 يونيو 2008, 00:29

    الله أكبر
    جزاك الله كل خير يا الياس
    jojo
    jojo
    •¦[• المشرفـة العـامـة •]¦•
    •¦[• المشرفـة  العـامـة •]¦•


    انثى
    نقاط اتميز : 175988
    عدد المشاركات : 2062
    العمر : 32
    الموقع : بريكـــــــــــــــة هووكس
    تاريخ التسجيل : 16/03/2008

    لعب الادوار
    هووكس:

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty رد: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف jojo الثلاثاء 01 يوليو 2008, 22:09

    مشكوووووووووووووور الموضوع في القمة
    ابن بريكة البار
    ابن بريكة البار
    •¦[•المشرفـ العــام•]¦•
    •¦[•المشرفـ العــام•]¦•


    البلد : توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Dz10
    ذكر
    نقاط اتميز : 236156
    عدد المشاركات : 5914
    العمر : 37
    تاريخ التسجيل : 25/04/2008

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty رد: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف ابن بريكة البار الثلاثاء 01 يوليو 2008, 22:48

    سبحان الله يهدي من يشاء ويظل من يشاء
    avatar
    lili uchiwa
    عضو جديد
    عضو جديد


    انثى
    نقاط اتميز : 160825
    عدد المشاركات : 153
    العمر : 30
    الموقع : http://dyna.mam9.com
    تاريخ التسجيل : 07/07/2008

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty رد: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف lili uchiwa السبت 12 يوليو 2008, 17:55

    مشكور أخي جزاك الله خيرا .
    avatar
    المسافر
    عضو جديد
    عضو جديد


    ذكر
    نقاط اتميز : 137689
    عدد المشاركات : 13
    تاريخ التسجيل : 28/04/2009

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty رد: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف المسافر الثلاثاء 28 أبريل 2009, 19:05

    الله اكبر ولله الحمد
    إشراق
    إشراق
    عضو مميز
    عضو مميز


    انثى
    نقاط اتميز : 183950
    عدد المشاركات : 1803
    العمر : 30
    الموقع : ishrak@maktoob.com
    تاريخ التسجيل : 15/03/2008

    لعب الادوار
    هووكس:

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty رد: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف إشراق الثلاثاء 28 أبريل 2009, 22:16

    سبحان الله

    الله

    يهدي

    من يشاء من

    عباده
    lakbal
    lakbal
    عضو جديد
    عضو جديد


    انثى
    نقاط اتميز : 141643
    عدد المشاركات : 53
    العمر : 32
    الموقع : http://lakbal-imila.blogspot.com/""""""imila.maktoobblog.com
    تاريخ التسجيل : 25/01/2009

    لعب الادوار
    هووكس:

    توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية Empty رد: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية

    مُساهمة من طرف lakbal الأربعاء 17 يونيو 2009, 11:52

    مشكور على الموضوع
    يهدي الله من يشاء سبحانه

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024, 20:55