- مقالات و معناها
- في خاطر الناس لي معندهمش الطاقة وما خلصوش الباقة و قلبوها حراقة مع هدة رفاقة
- معناها قالك جاي لورو و راح زمان الدورو و تبدل لافراز بالماربورو و لي معجبوش الحال ينط في بابورو
- قالك لي معندو هم تولدولو حمارتو و لي ضاقت روحو يبدل حتى سجارتو
- معناها قالك هذا زمان سالوبار شد فمك و اقعد في دار في ذا الوقت لي سمسار دنيا راها ضحكتلو
- قالك واحد يقصل بسعيدة و لاخر مشتاق عصيدة ساكن في بيت فريدة معولين يهدموهالو
- معناها قالك واحد شايف و واحد خايف و لاخر ياكل في شلالة بالقيطايف
- قالك كثرة الحجاج و ناض العجاج و زاد قلا جاج و دعوة رايحة تعواج
- معناها قالو ماني بوهيوف ذاك متسفلز و مكشوف عشا ياكل في الحلوف كي الخاوا لعبوهالو
- قالك واحد طالع و واحد هابط و واحد لقيا و واحد سامط و هذاك البوهالي مرابط
- معناها قالك العيفة ابن العيفة ألي يخلي بلاد السلطان و يروح لبلاد الجيفة
- قالك الجايح ابن الجايح الي تبالو الخدمة لهيه و يقعد يتلاوح
- معناها قالك المتعوس بن المتعوس الي يبيع المعزة و يشد العتروس
- و قالك المبخوس ابن المبخوس الي يزين في ضحكة و قلبو مقروس
4 مشترك
مقالات و معناها
zazo2010- عضو جديد
نقاط اتميز : 141855
عدد المشاركات : 17
تاريخ التسجيل : 03/06/2009
- مساهمة رقم 1
مقالات و معناها
zazo2010- عضو جديد
نقاط اتميز : 141855
عدد المشاركات : 17
تاريخ التسجيل : 03/06/2009
- مساهمة رقم 2
رد: مقالات و معناها
اين ردودكم
noor- عضو مجتهد
نقاط اتميز : 176397
عدد المشاركات : 777
العمر : 32
الموقع : www.barika.hooxs.com
تاريخ التسجيل : 03/09/2008
- مساهمة رقم 3
رد: مقالات و معناها
يشرفني ان اكون اول من يرد و الله موضوع روعة يعبر عن حالة هذا الزمان
مشكور
القناص- مشرف
نقاط اتميز : 191561
عدد المشاركات : 1032
العمر : 29
الموقع : http://www.jadnet.p2h.info/vb/
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
لعب الادوار
هووكس:
- مساهمة رقم 4
رد: مقالات و معناها
يشرفني أن أكون ثاني من يرد على مقالتك الجميل روعة شكرا لك
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 5
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-هل سيأتي ذلك الزمان-
- ونحن في هذا الزمان الذي كثر فيه القيل والقال وكثرة السؤال زمن كثرت فيه كل الشرور بأنواعها البغض والحسد والآفات الاجتماعية من سرقة واغتصاب ومخدرات ذات أشكال وألوان .....الخ
-لا بد أن الكل يتطلع لذلك الزمن الذي سيكون غير كل الأزمنة زمن يعيش فيه الكل بسعادة وهناء في رخاء وطمأنينة في عزة وكرامة في استقرار وأمن لا يظلم أحد أحدا ولا يعتدي أحد على حق أو مال أو عرض أحد زمن كل الناس فيه سواسية كأسنان المشط لا يفرق بينهم إلا كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم * التقوى * زمن لا أهمية فيه للمال أو الجاه أو السلطان أو الشكل أو الطول أو اللون أو المظاهر الخداعة زمن يخرج فيه الشخص من منزله وهو آمن مطمأن لا يخشى في قلبه إلا الله عز وجل عوض أن يخاف من لصوص أو قطاع طرق يعترضون سبيله زمن هم كل الناس فيه واحد ألا وهو حب الله وطاعته في كل صغيرة وكبيرة والتقرب إليه بكل ما يحبه من أعمال خيرة تعود عليه بالنفع غدا يوم القيامة............................................الخ
-مما لا شك فيه أن الناس سوف تختلف آرائهم حول هذا الأمر فمنهم من يقول أن هذا الزمن لن يأتي أبدا بحكم أن الإنسان من طبعه الشر كما من طبعه الخير وأن الله عز وجل قد خلق الناس أشكالا وألوانا منهم المحسن ومنهم المسيء ومنهم المهتدي ومنهم الضال وهكذا دواليك
-ويوجد فيق ثاني هو نقيض الأول تماما حيث يؤكد أن الإنسان مهما ارتكب من أخطاء لا شك أن يأتي يوم يكتشف فيه أخطائه فيقوم بتصليحها مستدلين على ذلك بالاستفاقة الأخيرة مثلا التي عرفها سكان الكوكب في ما يخص التلوث الذي أضحى يهدد المعمورة وما أوجده عقل الإنسان للحيلولة دون تضاعف الضرر أكثر فأكثر.................
- وآراء الناس كثيرة في هذا الباب ومتنوعة فلكل منا رأيه الخاص حسب ما شاهده أو اطلع عليه أو قرأه............................
-يبقى في الأخير أن نتمنى أن يحل بالفعل هذا الزمن ولو لوقت قصير لعلنا نتذوق معنى الأمن والأمان لا غير.
هرقل
-هل سيأتي ذلك الزمان-
- ونحن في هذا الزمان الذي كثر فيه القيل والقال وكثرة السؤال زمن كثرت فيه كل الشرور بأنواعها البغض والحسد والآفات الاجتماعية من سرقة واغتصاب ومخدرات ذات أشكال وألوان .....الخ
-لا بد أن الكل يتطلع لذلك الزمن الذي سيكون غير كل الأزمنة زمن يعيش فيه الكل بسعادة وهناء في رخاء وطمأنينة في عزة وكرامة في استقرار وأمن لا يظلم أحد أحدا ولا يعتدي أحد على حق أو مال أو عرض أحد زمن كل الناس فيه سواسية كأسنان المشط لا يفرق بينهم إلا كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم * التقوى * زمن لا أهمية فيه للمال أو الجاه أو السلطان أو الشكل أو الطول أو اللون أو المظاهر الخداعة زمن يخرج فيه الشخص من منزله وهو آمن مطمأن لا يخشى في قلبه إلا الله عز وجل عوض أن يخاف من لصوص أو قطاع طرق يعترضون سبيله زمن هم كل الناس فيه واحد ألا وهو حب الله وطاعته في كل صغيرة وكبيرة والتقرب إليه بكل ما يحبه من أعمال خيرة تعود عليه بالنفع غدا يوم القيامة............................................الخ
-مما لا شك فيه أن الناس سوف تختلف آرائهم حول هذا الأمر فمنهم من يقول أن هذا الزمن لن يأتي أبدا بحكم أن الإنسان من طبعه الشر كما من طبعه الخير وأن الله عز وجل قد خلق الناس أشكالا وألوانا منهم المحسن ومنهم المسيء ومنهم المهتدي ومنهم الضال وهكذا دواليك
-ويوجد فيق ثاني هو نقيض الأول تماما حيث يؤكد أن الإنسان مهما ارتكب من أخطاء لا شك أن يأتي يوم يكتشف فيه أخطائه فيقوم بتصليحها مستدلين على ذلك بالاستفاقة الأخيرة مثلا التي عرفها سكان الكوكب في ما يخص التلوث الذي أضحى يهدد المعمورة وما أوجده عقل الإنسان للحيلولة دون تضاعف الضرر أكثر فأكثر.................
- وآراء الناس كثيرة في هذا الباب ومتنوعة فلكل منا رأيه الخاص حسب ما شاهده أو اطلع عليه أو قرأه............................
-يبقى في الأخير أن نتمنى أن يحل بالفعل هذا الزمن ولو لوقت قصير لعلنا نتذوق معنى الأمن والأمان لا غير.
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 6
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-مئزر أزرق-
-إن المتأمل لوضع البلاد بصفة عامة وفي كل الميادين على اختلافها سواء أكانت سياسية أم اقتصادية أم تربوية أم اجتماعية...الخ يرى أمورا يندى لها الجبين ويخجل منها المرء من تجاوزات ونهب للمال العام ورشوة ومحسوبية ...الخ لكن دعونا نغض الطرف عن كل ذاك ونغص ونتعمق في القطاع التربوي لا لشيء إلا لأنه يهم شريحة كبيرة من الشارع الجزائري من تلاميذ وأولياء أمور وأساتذة ومساعدين تربويين ومدراء ومفتشين...الخ ودعونا نجعل نصب أعيننا بالذات آخر القرارات التي خرج بها معالي الوزير أو كما يسمي نفسه وهو موضوع المآزر الزرقاء حيث فرضها على التلاميذ الذكور فرضا ولعل الأسرة التربوية قاطبة تسأل نفس السؤال منذ صدور هذا القرار وهو *ما الغاية منه * أو بصورة أوضح ما النتائج المرجوة منه فأنت مثلا عندما تقدم مشروع ما لا بد وأنك تنتظر نتائج ايجابية وفوائد جما منه وان كان عكس ذلك فما نفعه وبالعودة إلى هذا القرار فكل الشارع الجزائري مندهش ومستغرب للحال المزرية المثيرة للشفقة المؤلمة في نفس الوقت التي آلت إليها حال هذا القطاع الحيوي الذي هو أساس كل القطاعات الأخرى إذ نمعن التفكير لعلنا نجد سببا واحدا نافعا وراء اتخاذ معالي الوزير لهذا القرار الغريب لكننا لا نجد جوابا مقنعا بل أكثر من ذلك فكثيرا ما نشك في أن معاليه ليس في كامل قواه العقلية.
- أليس حريا به التفكير في الجانب التحصيلي للتلميذ وذلك بالتركيز على المناهج التربوية وإثرائها من ناحية الكم والنوع والسهر على الجانب الصحي للتلميذ والجانب المعرفي والتربوي ألا نسميها وزارة التربية والتعليم فأين التربية وأين التعليم ثم ألا يجدر بنا أن نسميها وزارة المآزر الزرقاء أو وزارة القرارات الغير مفهومة و الغيرمنطقية أنا شخصيا لا أدري ما الفرق بين تلميذ يلبس مئزرا أزرق أو ابيض أو اصفر أو أسود لكنني أعلم الفرق بين تلميذ محصل لكل ما درسه وآخر لا يعلم ما درس نضرا لكل ذلك وذاك يتسائل أحدهم عن تاريخ صلاحية هذا الشخص القائم على هرم هذا القطاع ويضن الكثير أن هذا التاريخ قد انتهى منذ زمن ويقول آخر لماذا باقي الوزراء ينقلون من أماكنهم دوريا إلا هذا الشخص ويشك أخير في إمكانية إصدار هذا الشخص في يوم من الأيام وربما قريبا قرارا ينص على خلع الحجاب بالنسبة للإناث داخل المؤسسات التربوية فالذي بدأ بتغيير لون مئزر يمكن أن يصعد إلى غطاء الرأس..........
هرقل
-مئزر أزرق-
-إن المتأمل لوضع البلاد بصفة عامة وفي كل الميادين على اختلافها سواء أكانت سياسية أم اقتصادية أم تربوية أم اجتماعية...الخ يرى أمورا يندى لها الجبين ويخجل منها المرء من تجاوزات ونهب للمال العام ورشوة ومحسوبية ...الخ لكن دعونا نغض الطرف عن كل ذاك ونغص ونتعمق في القطاع التربوي لا لشيء إلا لأنه يهم شريحة كبيرة من الشارع الجزائري من تلاميذ وأولياء أمور وأساتذة ومساعدين تربويين ومدراء ومفتشين...الخ ودعونا نجعل نصب أعيننا بالذات آخر القرارات التي خرج بها معالي الوزير أو كما يسمي نفسه وهو موضوع المآزر الزرقاء حيث فرضها على التلاميذ الذكور فرضا ولعل الأسرة التربوية قاطبة تسأل نفس السؤال منذ صدور هذا القرار وهو *ما الغاية منه * أو بصورة أوضح ما النتائج المرجوة منه فأنت مثلا عندما تقدم مشروع ما لا بد وأنك تنتظر نتائج ايجابية وفوائد جما منه وان كان عكس ذلك فما نفعه وبالعودة إلى هذا القرار فكل الشارع الجزائري مندهش ومستغرب للحال المزرية المثيرة للشفقة المؤلمة في نفس الوقت التي آلت إليها حال هذا القطاع الحيوي الذي هو أساس كل القطاعات الأخرى إذ نمعن التفكير لعلنا نجد سببا واحدا نافعا وراء اتخاذ معالي الوزير لهذا القرار الغريب لكننا لا نجد جوابا مقنعا بل أكثر من ذلك فكثيرا ما نشك في أن معاليه ليس في كامل قواه العقلية.
- أليس حريا به التفكير في الجانب التحصيلي للتلميذ وذلك بالتركيز على المناهج التربوية وإثرائها من ناحية الكم والنوع والسهر على الجانب الصحي للتلميذ والجانب المعرفي والتربوي ألا نسميها وزارة التربية والتعليم فأين التربية وأين التعليم ثم ألا يجدر بنا أن نسميها وزارة المآزر الزرقاء أو وزارة القرارات الغير مفهومة و الغيرمنطقية أنا شخصيا لا أدري ما الفرق بين تلميذ يلبس مئزرا أزرق أو ابيض أو اصفر أو أسود لكنني أعلم الفرق بين تلميذ محصل لكل ما درسه وآخر لا يعلم ما درس نضرا لكل ذلك وذاك يتسائل أحدهم عن تاريخ صلاحية هذا الشخص القائم على هرم هذا القطاع ويضن الكثير أن هذا التاريخ قد انتهى منذ زمن ويقول آخر لماذا باقي الوزراء ينقلون من أماكنهم دوريا إلا هذا الشخص ويشك أخير في إمكانية إصدار هذا الشخص في يوم من الأيام وربما قريبا قرارا ينص على خلع الحجاب بالنسبة للإناث داخل المؤسسات التربوية فالذي بدأ بتغيير لون مئزر يمكن أن يصعد إلى غطاء الرأس..........
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 7
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-رؤساء عملهم أنهم عملاء-
-لو أن شخصا أوربيا قرأ هذا العنوان لاستغرب عن معناه كون غالبية الرؤساء الأوربيين متصفين بأنهم نزيهون والعكس صحيح لو أنك أتيت بشخص عربي مثقف أو أمي جاهل لوجدت أنه لا يستغرب أبدا من هذا العنوان كون الفرد العربي قد فقد الثقة كليا بولي أمر البلاد وما أسفل منه ولو تمعنت في حال الرؤساء العرب وأجريت عملية حسابية بسيطة لوجدت أن نسبة قيامهم بالمهام المنوطة إليهم لا يتعدى 10 بالمائة فزعمائنا لم يأتوا لخدمة المجتمع والنهوض بالبلدان وتطويرها وإيصالها إلى بر الأمان بل جاؤوا من أجل النوم والسفر من بلد إلى آخر وأكل أموال الشعوب ..........الخ فأنت مثلا لا تراهم إلا في المواعيد الانتخابية بوعودهم الكاذبة التي لم يعد يصدقها أي عاقل فهم يقولون سوف نفعل ونفعل ونفعل ثم بعد الانتخابات لا ترى شيئا فهم بمجرد أخذهم للكراسي لن ترى لهم أثرا أبدا وكأن الأرض انشقت وابتلعنهم إن كنت تريد أن تعرف المزيد لحال البلدان العربية فخذ المزيد.
-فل نبدأ بحديث الساعة (مصر) أو أم الدنيا كما يحلو للكثير تسميتها فهي حاملة لواء العار والخضوع والرضوخ والانكسار في هذا الوقت (-وأقصد بكلامي هذا السلطة العليا وليس الشعب-) ففي حرب غزة الأخيرة بكى العرب الدم بدل الدموع حسرة وحزنا على غزة الحبيبة وعلى الغزاويين الأشقاء ونحن نرى على شاشات التلفاز تلك الجرائم الإنسانية في حق أشقائنا وأبناء جلدتنا ونرى أيضا الموقف المصري تجاه هذه الحرب الغير متكافئة هذا الموقف الذي أقل ما يقال عنه أنه عار على أصحابه إلى يوم الدين فهؤلاء الكلاب منعوا دخول المساعدات الإنسانية من أغذية وألبسة وأفرشة وخيم.....الخ عبر معبر رفح وهو المعبر الذي يربط فلسطين بمصر وهو تقريبا المتنفس الوحيد لأبناء المنطقة الذي يصلهم بالعالم الخارجي هذا بالإضافة إلى تلبية كل أوامر الأمريكيين والاسرائليين من قبل هذا النظام الفاسد بالإضافة إلى كثير من المواقف المخيبة لا يتسع الوقت لذكرها لأن عار هذه السلطة لا تتسعه الكتب فمصر فقدت مكانتها منذ وفات جمال عبد الناصر وتولي السلطة الكلب المدعو أنور السادات ومن بعده هذا الأرعن وعار الأمة وخائنها الذي لا يسمى =حسني مبارك=.
-سوف نعرج على دولة أخرى من أهم الدول العربية أعزها الله عز وجل وذكرها في القرآن ولكن حكامها أذلوها إنها السعودية فالمتأمل لأوضاع جهازها الحكومي يجد بأن شغله الشاغل هو الانصياع للأوامر الأمريكية وتنفيذها بالحرف الواحد فمسئولوها لا يعرفون غير لغة الشجب والتنديد دون التحريك ساكنا أو على الأقل الضغط على الهيآت والمؤسسات الدولية الفاعلة لإجبار إسرائيل على التوقف عن الانتهاكات التي تقوم بها في حق الشعب الغزاوي في الحرب الأخيرة .
-والأمثلة عن البلدان العربية الخائنة كثيرة ومتعددة ذهابا إلى الأردن ودول الخليج ما عدى القلة القليلة بالإضافة إلى المغرب والأدهى والأمر هو أن أكبر خائن للقضية الفلسطينية هي السلطة في حد ذاتها أو من يسمون أنفسهم أعضاء لجنة *فتح* .
-فما العمل أنسكت ونتفرج لا ورب الكعبة بل ندعو الله عز وجل ليلا نهارا أن ينصر إخواننا المسلمين في فلسطين وفي كل مكان لعل الله يستجيب دعائنا وينصرهم على من عاداهم وأخذ أرضهم .........................................
هرقل
-رؤساء عملهم أنهم عملاء-
-لو أن شخصا أوربيا قرأ هذا العنوان لاستغرب عن معناه كون غالبية الرؤساء الأوربيين متصفين بأنهم نزيهون والعكس صحيح لو أنك أتيت بشخص عربي مثقف أو أمي جاهل لوجدت أنه لا يستغرب أبدا من هذا العنوان كون الفرد العربي قد فقد الثقة كليا بولي أمر البلاد وما أسفل منه ولو تمعنت في حال الرؤساء العرب وأجريت عملية حسابية بسيطة لوجدت أن نسبة قيامهم بالمهام المنوطة إليهم لا يتعدى 10 بالمائة فزعمائنا لم يأتوا لخدمة المجتمع والنهوض بالبلدان وتطويرها وإيصالها إلى بر الأمان بل جاؤوا من أجل النوم والسفر من بلد إلى آخر وأكل أموال الشعوب ..........الخ فأنت مثلا لا تراهم إلا في المواعيد الانتخابية بوعودهم الكاذبة التي لم يعد يصدقها أي عاقل فهم يقولون سوف نفعل ونفعل ونفعل ثم بعد الانتخابات لا ترى شيئا فهم بمجرد أخذهم للكراسي لن ترى لهم أثرا أبدا وكأن الأرض انشقت وابتلعنهم إن كنت تريد أن تعرف المزيد لحال البلدان العربية فخذ المزيد.
-فل نبدأ بحديث الساعة (مصر) أو أم الدنيا كما يحلو للكثير تسميتها فهي حاملة لواء العار والخضوع والرضوخ والانكسار في هذا الوقت (-وأقصد بكلامي هذا السلطة العليا وليس الشعب-) ففي حرب غزة الأخيرة بكى العرب الدم بدل الدموع حسرة وحزنا على غزة الحبيبة وعلى الغزاويين الأشقاء ونحن نرى على شاشات التلفاز تلك الجرائم الإنسانية في حق أشقائنا وأبناء جلدتنا ونرى أيضا الموقف المصري تجاه هذه الحرب الغير متكافئة هذا الموقف الذي أقل ما يقال عنه أنه عار على أصحابه إلى يوم الدين فهؤلاء الكلاب منعوا دخول المساعدات الإنسانية من أغذية وألبسة وأفرشة وخيم.....الخ عبر معبر رفح وهو المعبر الذي يربط فلسطين بمصر وهو تقريبا المتنفس الوحيد لأبناء المنطقة الذي يصلهم بالعالم الخارجي هذا بالإضافة إلى تلبية كل أوامر الأمريكيين والاسرائليين من قبل هذا النظام الفاسد بالإضافة إلى كثير من المواقف المخيبة لا يتسع الوقت لذكرها لأن عار هذه السلطة لا تتسعه الكتب فمصر فقدت مكانتها منذ وفات جمال عبد الناصر وتولي السلطة الكلب المدعو أنور السادات ومن بعده هذا الأرعن وعار الأمة وخائنها الذي لا يسمى =حسني مبارك=.
-سوف نعرج على دولة أخرى من أهم الدول العربية أعزها الله عز وجل وذكرها في القرآن ولكن حكامها أذلوها إنها السعودية فالمتأمل لأوضاع جهازها الحكومي يجد بأن شغله الشاغل هو الانصياع للأوامر الأمريكية وتنفيذها بالحرف الواحد فمسئولوها لا يعرفون غير لغة الشجب والتنديد دون التحريك ساكنا أو على الأقل الضغط على الهيآت والمؤسسات الدولية الفاعلة لإجبار إسرائيل على التوقف عن الانتهاكات التي تقوم بها في حق الشعب الغزاوي في الحرب الأخيرة .
-والأمثلة عن البلدان العربية الخائنة كثيرة ومتعددة ذهابا إلى الأردن ودول الخليج ما عدى القلة القليلة بالإضافة إلى المغرب والأدهى والأمر هو أن أكبر خائن للقضية الفلسطينية هي السلطة في حد ذاتها أو من يسمون أنفسهم أعضاء لجنة *فتح* .
-فما العمل أنسكت ونتفرج لا ورب الكعبة بل ندعو الله عز وجل ليلا نهارا أن ينصر إخواننا المسلمين في فلسطين وفي كل مكان لعل الله يستجيب دعائنا وينصرهم على من عاداهم وأخذ أرضهم .........................................
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 8
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم –
-وأخيرا .....يفعلها الخضر-
-وأخيرا عمت الفرحة قلوب وشوارع الجزائريين وأخيرا تنفس الشعب الجزائري الصعداء وأخيرا صرنا على بعد خطوات قليلة من المونديال وكأس إفريقيا 2010 أخيرا الحلم يراود الجزائريين مرة أخرى وبعد 23 عاما أين تجرعنا كل أنواع المر والغيض ونحن نرى بأم أعيننا كل شعوب العالم تفرح وتآزر أفرقتها من أجل الوصول إلى أعلى المراتب إلا الشعب الجزائري المسكين الذي كان يمني النفس بكأس إفريقيا فقط لا غير غير أن الله عز وجل قد استجاب لدعاء ما يقارب 40 مليون جزائري وحقق أمانيهم بالوصول إلى أمرين معا وهما كأس إفريقيا للأمم وكأس العالم أيضا فيما عجزت العديد من الأفرقة في الوصول أو تحقيق القليل مما حققه فريقنا الوطني ومما لا شك فيه أن هذه النتائج التي وصل إليها المنتخب لم تأتي وليدة الصدفة كما يحلو للبعض القول بل هي تحصيل حاصل عن جهد جبار قام به اللاعبون بالإضافة إلى الحنكة والتجربة الطويلة والدهاء بالنسبة للمدرب رابح سعدان الذي أقل ما يقال عنه أنه قائد حقيقي وربان سفينة ناجح يمكن الاعتماد عليه في كل المواقف دون استثناء .
- حقق المنتخب الوطني الأحد الماضي انتصارا مهما على خصمه العنيد المنتخب الزامبي بصعوبة بنتيجة 1ل0 لصالح المنتخب الوطني والجدير بالقول أن المنتخب الزامبي فريق قوي ومتماسك ولا يستهان به حيث ظهر بوجه قوي جدا في هذه المباراة الأخيرة التي جمعت بين الفريقين في الجزائر خاصة في الشوط الأول الذي أسال لنا فيه نحن الجزائريون العرق البارد لكن و الحمد لله ففي الشوط الثاني عرف عناصر منتخبنا كيف يسيرون أجواء المقابلة فكان الفوز من نصيبنا فألف شكر وألف حمد لله عز وجل .
- لم يبقى للحدثين سوى منتخبان هما رواندا ومصر ويكفينا الفوز على رواندا لنضمن التأهل *إن شاء الله* أما بالنسبة لمقابلة مصر فسوف نذهب إليها ونحن مرتاحي البال كمن يذهب إلى رحلة استجمامية لتعلم مصر وكل الأفرقة الأخرى أن المنتخب الجزائري هو منتخب قوي ويحسب له ألف حساب فيا رواندا ومصر لا تحلموا بالفوز أو حتى التعادل بل جهزوا أنفسكم للخسارة فقد ولى زمن الفوز والكؤوس .
*********تحيا الجزائر***************************
هرقل
-وأخيرا .....يفعلها الخضر-
-وأخيرا عمت الفرحة قلوب وشوارع الجزائريين وأخيرا تنفس الشعب الجزائري الصعداء وأخيرا صرنا على بعد خطوات قليلة من المونديال وكأس إفريقيا 2010 أخيرا الحلم يراود الجزائريين مرة أخرى وبعد 23 عاما أين تجرعنا كل أنواع المر والغيض ونحن نرى بأم أعيننا كل شعوب العالم تفرح وتآزر أفرقتها من أجل الوصول إلى أعلى المراتب إلا الشعب الجزائري المسكين الذي كان يمني النفس بكأس إفريقيا فقط لا غير غير أن الله عز وجل قد استجاب لدعاء ما يقارب 40 مليون جزائري وحقق أمانيهم بالوصول إلى أمرين معا وهما كأس إفريقيا للأمم وكأس العالم أيضا فيما عجزت العديد من الأفرقة في الوصول أو تحقيق القليل مما حققه فريقنا الوطني ومما لا شك فيه أن هذه النتائج التي وصل إليها المنتخب لم تأتي وليدة الصدفة كما يحلو للبعض القول بل هي تحصيل حاصل عن جهد جبار قام به اللاعبون بالإضافة إلى الحنكة والتجربة الطويلة والدهاء بالنسبة للمدرب رابح سعدان الذي أقل ما يقال عنه أنه قائد حقيقي وربان سفينة ناجح يمكن الاعتماد عليه في كل المواقف دون استثناء .
- حقق المنتخب الوطني الأحد الماضي انتصارا مهما على خصمه العنيد المنتخب الزامبي بصعوبة بنتيجة 1ل0 لصالح المنتخب الوطني والجدير بالقول أن المنتخب الزامبي فريق قوي ومتماسك ولا يستهان به حيث ظهر بوجه قوي جدا في هذه المباراة الأخيرة التي جمعت بين الفريقين في الجزائر خاصة في الشوط الأول الذي أسال لنا فيه نحن الجزائريون العرق البارد لكن و الحمد لله ففي الشوط الثاني عرف عناصر منتخبنا كيف يسيرون أجواء المقابلة فكان الفوز من نصيبنا فألف شكر وألف حمد لله عز وجل .
- لم يبقى للحدثين سوى منتخبان هما رواندا ومصر ويكفينا الفوز على رواندا لنضمن التأهل *إن شاء الله* أما بالنسبة لمقابلة مصر فسوف نذهب إليها ونحن مرتاحي البال كمن يذهب إلى رحلة استجمامية لتعلم مصر وكل الأفرقة الأخرى أن المنتخب الجزائري هو منتخب قوي ويحسب له ألف حساب فيا رواندا ومصر لا تحلموا بالفوز أو حتى التعادل بل جهزوا أنفسكم للخسارة فقد ولى زمن الفوز والكؤوس .
*********تحيا الجزائر***************************
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 9
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-مسئولون يأكلون كل شيء-
- هم عبارة عن أناس يمكن أن تطلق عليهم العديد من التسميات ( كالمتوحشين وآكلي لحوم البشر ....الخ) تجدهم في كل مكان و خاصة في الأماكن لمرموقة من الدولة ,أو المناصب العليا في الأداراة المصانع المستشفيات أجهزة الدولة على اختلافها مهمتهم أنهم لا يتركون شيء فيه فائدة إلا والتهموه ولا يهمهم في ذلك أن كان حلالا أم حراما المهم عندهم هو المال و السلطة و الجاه يصطادون الفقراء و المعسورين وأصحاب المشاكل و الأزمات يقولون لك عندنا الحل فلا تخف المهم هو أن تعطينا الرشوة أو الباي كما تسمى بالعامية عندنا يقولون لك عندنا المعريفة و الأصحاب عندنا الدخلات و الخرجات نعرف فلانا وعلانا و هم بذلك يسوقونك إلى الحرام سقى فاحذرهم ولا تتبعهم واعلم أن من كان الله معه فلا يهمه احد ولايخيفه احد فكم من شخص لم تنفعهم معرفة فلان أو علان ولم يجدوا غير الله معينا وكم من شخص اتكل على الله فكان له نعمى المولى ونعمى النصير هؤلاء المسئولين الذين لا يشبعون أبدا اعلم أنهم لن يقدموا ولن يؤخروا واعلم أن أموالهم الحرام سوف ترد عليهم يوم القيامة فتكوى بها باههم وجنوبهم أو كما يقول الله عز وجل واعلم أن دينارا حلالا تنتجه من عرق جبينك هو خير وأعظم عند الله من مئة مليار حرام ......................................
هرقل
-مسئولون يأكلون كل شيء-
- هم عبارة عن أناس يمكن أن تطلق عليهم العديد من التسميات ( كالمتوحشين وآكلي لحوم البشر ....الخ) تجدهم في كل مكان و خاصة في الأماكن لمرموقة من الدولة ,أو المناصب العليا في الأداراة المصانع المستشفيات أجهزة الدولة على اختلافها مهمتهم أنهم لا يتركون شيء فيه فائدة إلا والتهموه ولا يهمهم في ذلك أن كان حلالا أم حراما المهم عندهم هو المال و السلطة و الجاه يصطادون الفقراء و المعسورين وأصحاب المشاكل و الأزمات يقولون لك عندنا الحل فلا تخف المهم هو أن تعطينا الرشوة أو الباي كما تسمى بالعامية عندنا يقولون لك عندنا المعريفة و الأصحاب عندنا الدخلات و الخرجات نعرف فلانا وعلانا و هم بذلك يسوقونك إلى الحرام سقى فاحذرهم ولا تتبعهم واعلم أن من كان الله معه فلا يهمه احد ولايخيفه احد فكم من شخص لم تنفعهم معرفة فلان أو علان ولم يجدوا غير الله معينا وكم من شخص اتكل على الله فكان له نعمى المولى ونعمى النصير هؤلاء المسئولين الذين لا يشبعون أبدا اعلم أنهم لن يقدموا ولن يؤخروا واعلم أن أموالهم الحرام سوف ترد عليهم يوم القيامة فتكوى بها باههم وجنوبهم أو كما يقول الله عز وجل واعلم أن دينارا حلالا تنتجه من عرق جبينك هو خير وأعظم عند الله من مئة مليار حرام ......................................
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 10
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-أناس وأحوال
-المتأمل لهذه الدنيا و أحوالها و القدر وتقلباته يرى العجب العجاب فالناس مثلا أصناف فأنت تجد الغني كما تجد الفقير و المريض كما الصحيح والذي يملك الكثير من المنازل و العمارات و العقارات (في بعض الأحيان قد لا تجد لأصحاب المليارات حتى الولد الذي يورثونه كل هذا المال ولكن بعضهم مع ذلك بخلاء) وتجد الذي لا يملك منزلا من أصله وهم أنواع فالذي يستأجر والذي ينصب خيمة والذي يسكن عند والديه أو أقاربه وهناك من تعذر عليه كل ذلك فتجده ملقا به في الشارع لا حول له ولا قوة .
-المتأمل كل هذا يستطيع تفسيرها بعدة أمور فهناك فريق من الناس يمتحن الله صبرهم وإيمانهم فهناك من ينجح وهناك من يرسب والأمثلة على ذلك كثيرة فكم من الناس صبروا ونالوا وهناك فريق آخر يعذبهم الله جراء ما اقترفوه من أخطاء في هذه الحياة الدنيا ثم يهب لهم ما يشاءون وصدق الله عز وجل حيث قال (والله يعلم وأنتم لا تعلمون) وقال أيضا (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)
-فعلى الإنسان المسلم المؤمن بالقضاء والقدر إن يصبر ويعمل ويدعو الله عز وجل ويحرص على أن يكون طعامه ومأكله ومشربه من حلال وليتأكد كل التأكد أن الله الذي خلقنا لن يضيعنا فما خاب من اتكل على الله .....................
هرقل
-أناس وأحوال
-المتأمل لهذه الدنيا و أحوالها و القدر وتقلباته يرى العجب العجاب فالناس مثلا أصناف فأنت تجد الغني كما تجد الفقير و المريض كما الصحيح والذي يملك الكثير من المنازل و العمارات و العقارات (في بعض الأحيان قد لا تجد لأصحاب المليارات حتى الولد الذي يورثونه كل هذا المال ولكن بعضهم مع ذلك بخلاء) وتجد الذي لا يملك منزلا من أصله وهم أنواع فالذي يستأجر والذي ينصب خيمة والذي يسكن عند والديه أو أقاربه وهناك من تعذر عليه كل ذلك فتجده ملقا به في الشارع لا حول له ولا قوة .
-المتأمل كل هذا يستطيع تفسيرها بعدة أمور فهناك فريق من الناس يمتحن الله صبرهم وإيمانهم فهناك من ينجح وهناك من يرسب والأمثلة على ذلك كثيرة فكم من الناس صبروا ونالوا وهناك فريق آخر يعذبهم الله جراء ما اقترفوه من أخطاء في هذه الحياة الدنيا ثم يهب لهم ما يشاءون وصدق الله عز وجل حيث قال (والله يعلم وأنتم لا تعلمون) وقال أيضا (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)
-فعلى الإنسان المسلم المؤمن بالقضاء والقدر إن يصبر ويعمل ويدعو الله عز وجل ويحرص على أن يكون طعامه ومأكله ومشربه من حلال وليتأكد كل التأكد أن الله الذي خلقنا لن يضيعنا فما خاب من اتكل على الله .....................
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 11
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-الحرب لم تنتهي-
-نعم الحرب لم تنتهي كما يضن البعض صحيح أن القصف البري والجوي والبحري على غزة قد توقف لكن اغتصاب الأراضي والممتلكات في فلسطين بصفة عامة التي ورثها الفلسطينيون أبا عن جد لا زالت متواصلة بل إن ما يحدث الآن في السر أدهى وأمرفالحرب رغم بشاعتها إلا أن كل الناس يرونها على شاشات التلفزيون ومن هنا يمكنهم التنديد بالمظاهرات أو الاعتصامات .....الخ لكن ما يحدث الآن في السر هو أخطر من تلك الحرب بكثير ولو ذهبت إلى فلسطين فسوف ترى العجب العجاب قم بزيارة المسجد الأقصى وسوف ترى بأم عينك تلك الأنفاق والحفريات التي يقوم بها المحتل تحت ثاني القبلتين وثالث الحرمين من أجل ترهاتهم وخزعبلاتهم التي لا أساس لها من الصحة واذهب إلى الحدود الفلسطينية الاسرائلية فسوف تجد معانات يومية لأصحاب الأراضي جراء ما يتعرضون له من اغتصاب لأراضيهم بالقوة تحت حجج واهية مثل عدم امتلاك أوراق تثبت أن هذه الأرض هي ملك لفلان ثم عرج إلى المدن والقرى وسوف تلاحظ بنفسك إنها أبشع أنواع الظلم التي يمكن أن يتعرض لها شخص ما فأنت تجد عائلات تسكن في منازلها منذ 50 أو 60 عاما وكل سكان المنطقة يعرفون هذا ثم تفاجئ تلك العائلات بإشعارات من الجيش الإسرائيلي مفادها أنه يجب عليكم إخلاء المنزل في فترة زمنية محددة من اجل هدمه تحت حجج تعسفية .
-هذه بعض المظاهر التي سوف تراها إذا قمت بزيارة فلسطين الجريحة وما خفي صدقني أدهى وأعظم وأمر.
-أليست هذه هي الحرب الحقيقية التي على الشعب الفلسطيني الشقيق خوضها بدل الانقسام والفتورالحاصلين هذه الأيام على تلك الأرض الطاهرة...............................
هرقل
-الحرب لم تنتهي-
-نعم الحرب لم تنتهي كما يضن البعض صحيح أن القصف البري والجوي والبحري على غزة قد توقف لكن اغتصاب الأراضي والممتلكات في فلسطين بصفة عامة التي ورثها الفلسطينيون أبا عن جد لا زالت متواصلة بل إن ما يحدث الآن في السر أدهى وأمرفالحرب رغم بشاعتها إلا أن كل الناس يرونها على شاشات التلفزيون ومن هنا يمكنهم التنديد بالمظاهرات أو الاعتصامات .....الخ لكن ما يحدث الآن في السر هو أخطر من تلك الحرب بكثير ولو ذهبت إلى فلسطين فسوف ترى العجب العجاب قم بزيارة المسجد الأقصى وسوف ترى بأم عينك تلك الأنفاق والحفريات التي يقوم بها المحتل تحت ثاني القبلتين وثالث الحرمين من أجل ترهاتهم وخزعبلاتهم التي لا أساس لها من الصحة واذهب إلى الحدود الفلسطينية الاسرائلية فسوف تجد معانات يومية لأصحاب الأراضي جراء ما يتعرضون له من اغتصاب لأراضيهم بالقوة تحت حجج واهية مثل عدم امتلاك أوراق تثبت أن هذه الأرض هي ملك لفلان ثم عرج إلى المدن والقرى وسوف تلاحظ بنفسك إنها أبشع أنواع الظلم التي يمكن أن يتعرض لها شخص ما فأنت تجد عائلات تسكن في منازلها منذ 50 أو 60 عاما وكل سكان المنطقة يعرفون هذا ثم تفاجئ تلك العائلات بإشعارات من الجيش الإسرائيلي مفادها أنه يجب عليكم إخلاء المنزل في فترة زمنية محددة من اجل هدمه تحت حجج تعسفية .
-هذه بعض المظاهر التي سوف تراها إذا قمت بزيارة فلسطين الجريحة وما خفي صدقني أدهى وأعظم وأمر.
-أليست هذه هي الحرب الحقيقية التي على الشعب الفلسطيني الشقيق خوضها بدل الانقسام والفتورالحاصلين هذه الأيام على تلك الأرض الطاهرة...............................
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 12
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-مفارقات-
-المتأمل لحال الدولة الجزائرية يجد بأنها تنتمي إلى مجموعة الدول النامية أوكما صنفها الغرب هي ومجموعة كبيرة من الدول سواء في القارة الإفريقية أو الأسيوية ومصطلح النامية يدل على سير البلاد في طريق النمو وأنه مازال ينقصها الكثير للوصول إلى خانة الدول المتقدمة وأنها تعاني العجز في الكثير من الميادين على اختلافها سواء تعلق الأمر بالميدان الصناعي أو التجاري .....الخ.
-ولكن المتأمل لحال بلدنا يرى النقيض تماما فأغلبية الشعب الجزائري غني بل هناك الأثرياء وفاحشي الثراء ولو رأيت مثلا في نفاياتهم لودت اللحوم على مختلف أنواعها مرمية وهكذا دواليك .
-أعطيك مثالا آخر لو نظرت في التلفاز وقلبت القنوات لوجدت أنواعا من السيارات الرائعة ولو مشيت في أزقتنا لرأيت العجب العجاب سيارات أروع من التي رايتها في التلفاز أمام ناظريك بل الأدهى من ذلك والأمر أنك تجد سيارات أروع من كل ذلك مرمية في المستودع وقد تعرضت لحادث
-خذ مثالا آخر نحن مسلمون وكلنا نحب القرآن وآياته كما نحب الأحاديث النبوية ومن المستحيل أن نهينها أو نذلها أو نمزقها لكن الغريب في الأمر أنك تجد الجرائد أو المجلات ونحن نعلم كلنا أن الكثير من الجرائد على اختلافها تحتوي آيات قرآنية وأحاديث نبوية شريفة تجدها عند الكل الخضار والجزار والطولي ......الخ يستعملونها للتنظيف أو للجلوس أو للدوس عليها وأغلبيتهم يعلمون أنها تحتوي على آيات أو أحاديث .
-أما المثال الأخير الذي أختم به حديثي هذا فهوى عن شهر رمضان المعظم وهو على الأبواب الكل يعلم أنه شهر التوبة والغفران شهر المساعدة والإحسان إلى الضعفاء لكن وللأسف يستغله الكثير منا في النوم والراحة والأكل والسهرات والخوض واللهو والقيل والقال وكثرة السؤال والمشاحنات والمشاجرات عوض كسب حسنات سوف نحتاها غدا يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون بل العملة يوم ذاك هي الحسنات فمن عمل وكسبها في الدنيا فقد فاز ومن ضيع وفوت فقد خسر .
-ما هذه إلا أمثلة لا تعدوا أن تكون جد بسيطة وان أردت المزيد فتأمل في أحوال الشعوب العربية وخاصة دول الخليج المصنفة على أنها دول نامية وسوف تدهش لما ترى أو يقال لك.............................
هرقل
-مفارقات-
-المتأمل لحال الدولة الجزائرية يجد بأنها تنتمي إلى مجموعة الدول النامية أوكما صنفها الغرب هي ومجموعة كبيرة من الدول سواء في القارة الإفريقية أو الأسيوية ومصطلح النامية يدل على سير البلاد في طريق النمو وأنه مازال ينقصها الكثير للوصول إلى خانة الدول المتقدمة وأنها تعاني العجز في الكثير من الميادين على اختلافها سواء تعلق الأمر بالميدان الصناعي أو التجاري .....الخ.
-ولكن المتأمل لحال بلدنا يرى النقيض تماما فأغلبية الشعب الجزائري غني بل هناك الأثرياء وفاحشي الثراء ولو رأيت مثلا في نفاياتهم لودت اللحوم على مختلف أنواعها مرمية وهكذا دواليك .
-أعطيك مثالا آخر لو نظرت في التلفاز وقلبت القنوات لوجدت أنواعا من السيارات الرائعة ولو مشيت في أزقتنا لرأيت العجب العجاب سيارات أروع من التي رايتها في التلفاز أمام ناظريك بل الأدهى من ذلك والأمر أنك تجد سيارات أروع من كل ذلك مرمية في المستودع وقد تعرضت لحادث
-خذ مثالا آخر نحن مسلمون وكلنا نحب القرآن وآياته كما نحب الأحاديث النبوية ومن المستحيل أن نهينها أو نذلها أو نمزقها لكن الغريب في الأمر أنك تجد الجرائد أو المجلات ونحن نعلم كلنا أن الكثير من الجرائد على اختلافها تحتوي آيات قرآنية وأحاديث نبوية شريفة تجدها عند الكل الخضار والجزار والطولي ......الخ يستعملونها للتنظيف أو للجلوس أو للدوس عليها وأغلبيتهم يعلمون أنها تحتوي على آيات أو أحاديث .
-أما المثال الأخير الذي أختم به حديثي هذا فهوى عن شهر رمضان المعظم وهو على الأبواب الكل يعلم أنه شهر التوبة والغفران شهر المساعدة والإحسان إلى الضعفاء لكن وللأسف يستغله الكثير منا في النوم والراحة والأكل والسهرات والخوض واللهو والقيل والقال وكثرة السؤال والمشاحنات والمشاجرات عوض كسب حسنات سوف نحتاها غدا يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون بل العملة يوم ذاك هي الحسنات فمن عمل وكسبها في الدنيا فقد فاز ومن ضيع وفوت فقد خسر .
-ما هذه إلا أمثلة لا تعدوا أن تكون جد بسيطة وان أردت المزيد فتأمل في أحوال الشعوب العربية وخاصة دول الخليج المصنفة على أنها دول نامية وسوف تدهش لما ترى أو يقال لك.............................
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 13
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-لا تلم أحدا-
-علمتني تجارب الحيات ألا ألوم أحدا علمتني ألا ألوم سكيرا يشرب الخمر ألا ألوم سارقا ألا ألوم إرهابيا أو متسولا ألا ألوم مومسا أو فتاة ليل علمتني الحياة ألا ألوم قبل أن أتحرى الأسباب الأسباب الحقيقية التي جعلت كل واحد من هؤلاء يفعل هذا العمل بغض النظر عن مهية هذا العمل.
-الكثير منا عندما يرى شخصا يشرب الخمر أو سارقا يخطف أموال الناس أو متسولا يمد يده لا يعرف شيء غير السب والشتم ولعنهم وإمطارهم بوابل من ألوان الكلام ما لذ منها وما طاب دون أن يعرف الأسباب الحقيقية التي جعلت هذا الشخص يقوم بهذا الفعل فليس كل من يشرب الخمر هو بالضرورة يشربه عن قصد دون سبب فلو نظرت إلى 90في المائة منهم لوجدت أن مشاكل الحياة وهمومها هي التي أجبرتهم على فعل ذلك فها هوذا الشباب المسكين على سبيل المثال يقضي حياته كلها في الدراسة وطلب العلم ثم في الأخير يخرج صفر اليدين وكأنه لم يقرأ يوما بل تجد الذي لم يقرأ بتاتا أفضل منه في كل شيء ( المال والجاه والمكانة الاجتماعية.....) فيصبح المسكين يلعن تلك الأعوام التي قضاها في المدارس .
-ولو تأملت في حال الأشخاص الذين يقومون بجريمة السرقة لوجدت أن الكثير منهم تجبره الظروف الاجتماعية كالفقر المدقع وعدم إيجاد العمل أو الانتقام من المجتمع....على القيام بهذا الإجرام وخاصة إن كانت الظروف مثل ظروف البلاد التي نعيش فيها فمثل هذه الظروف تجعل الواحد منا يقتل بدل أن يسرق وكذلك الحال بالنسبة للإرهابي الذي يحارب الدولة فهؤلاء المسئولون وقوانينهم تجعل الشعب كله إرهابي فكم من الناس أكلت حقوقهم وكم من الأشخاص هضموا لا لسبب غير أنهم ضعفاء لا حول لهم ولا قوة وكم من الأسر قتل أو خطف أحد أفرادها ولم تره منذ ذلك اليوم وكم من الناس هدمت بيوتهم أو أخرجوا من العمل الذي قضو فيه جزءا كبيرا من أعمارهم ثم تريد من كل هؤلاء ألا يثوروا ويطالبوا بحقوقهم ثم دعني أقل لك أمرا اعلم أن الدولة ومسئوليها هم سبب جل المشاكل والأزمات والآفات الاجتماعية التي تتخبط فيها الدولة فالدولة مثلا تقوم بتدريس أولادها منذ السن 6 إلى غاية السن 20 ثم تتخلى عنهم وترميهم في الشارع وذلك بعدم إيجاد فرص عمل حقيقية ودائمة لذلك الشباب المتخرج من الجامعات والمعاهد أما إن ذهبت إلى الفتيات المومسات أو بائعات الهوى وسألتهم عن الأسباب الحقيقية التي جعلتهم يزاولون هذا العمل فسوف تسمع منهم حكايات ينئ لها الجبين وتدمع لها العين فمنهن من طردت من البيت من قبل أبيها أو أمها ومنهن من هربت من المنزل من جراء ظلم وتجبر زوج أمها أو زوجة أبيها فوجدن أنفسهن في الشارع .
-هي بعض النماذج القليلة والبسيطة من حالات كثيرة لا تعد ولا تحصى من معانات وآلام يومية يعاني منها الكثير من الناس...............................
-فمنذ اليوم لا تصدر أحكاما عشوائية على أي شخص قبل أن تعرف الدوافع الحقيقية وراء انكبابه على هذا الفعل.
-ولا تلم أحدا-
هرقل
-لا تلم أحدا-
-علمتني تجارب الحيات ألا ألوم أحدا علمتني ألا ألوم سكيرا يشرب الخمر ألا ألوم سارقا ألا ألوم إرهابيا أو متسولا ألا ألوم مومسا أو فتاة ليل علمتني الحياة ألا ألوم قبل أن أتحرى الأسباب الأسباب الحقيقية التي جعلت كل واحد من هؤلاء يفعل هذا العمل بغض النظر عن مهية هذا العمل.
-الكثير منا عندما يرى شخصا يشرب الخمر أو سارقا يخطف أموال الناس أو متسولا يمد يده لا يعرف شيء غير السب والشتم ولعنهم وإمطارهم بوابل من ألوان الكلام ما لذ منها وما طاب دون أن يعرف الأسباب الحقيقية التي جعلت هذا الشخص يقوم بهذا الفعل فليس كل من يشرب الخمر هو بالضرورة يشربه عن قصد دون سبب فلو نظرت إلى 90في المائة منهم لوجدت أن مشاكل الحياة وهمومها هي التي أجبرتهم على فعل ذلك فها هوذا الشباب المسكين على سبيل المثال يقضي حياته كلها في الدراسة وطلب العلم ثم في الأخير يخرج صفر اليدين وكأنه لم يقرأ يوما بل تجد الذي لم يقرأ بتاتا أفضل منه في كل شيء ( المال والجاه والمكانة الاجتماعية.....) فيصبح المسكين يلعن تلك الأعوام التي قضاها في المدارس .
-ولو تأملت في حال الأشخاص الذين يقومون بجريمة السرقة لوجدت أن الكثير منهم تجبره الظروف الاجتماعية كالفقر المدقع وعدم إيجاد العمل أو الانتقام من المجتمع....على القيام بهذا الإجرام وخاصة إن كانت الظروف مثل ظروف البلاد التي نعيش فيها فمثل هذه الظروف تجعل الواحد منا يقتل بدل أن يسرق وكذلك الحال بالنسبة للإرهابي الذي يحارب الدولة فهؤلاء المسئولون وقوانينهم تجعل الشعب كله إرهابي فكم من الناس أكلت حقوقهم وكم من الأشخاص هضموا لا لسبب غير أنهم ضعفاء لا حول لهم ولا قوة وكم من الأسر قتل أو خطف أحد أفرادها ولم تره منذ ذلك اليوم وكم من الناس هدمت بيوتهم أو أخرجوا من العمل الذي قضو فيه جزءا كبيرا من أعمارهم ثم تريد من كل هؤلاء ألا يثوروا ويطالبوا بحقوقهم ثم دعني أقل لك أمرا اعلم أن الدولة ومسئوليها هم سبب جل المشاكل والأزمات والآفات الاجتماعية التي تتخبط فيها الدولة فالدولة مثلا تقوم بتدريس أولادها منذ السن 6 إلى غاية السن 20 ثم تتخلى عنهم وترميهم في الشارع وذلك بعدم إيجاد فرص عمل حقيقية ودائمة لذلك الشباب المتخرج من الجامعات والمعاهد أما إن ذهبت إلى الفتيات المومسات أو بائعات الهوى وسألتهم عن الأسباب الحقيقية التي جعلتهم يزاولون هذا العمل فسوف تسمع منهم حكايات ينئ لها الجبين وتدمع لها العين فمنهن من طردت من البيت من قبل أبيها أو أمها ومنهن من هربت من المنزل من جراء ظلم وتجبر زوج أمها أو زوجة أبيها فوجدن أنفسهن في الشارع .
-هي بعض النماذج القليلة والبسيطة من حالات كثيرة لا تعد ولا تحصى من معانات وآلام يومية يعاني منها الكثير من الناس...............................
-فمنذ اليوم لا تصدر أحكاما عشوائية على أي شخص قبل أن تعرف الدوافع الحقيقية وراء انكبابه على هذا الفعل.
-ولا تلم أحدا-
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 14
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-( افعل يا ابن آدم ما شأت فكما تدين تدان ).
-كثيرا ما نسمع هذه العبارة و الكل يعرفها لكن هل تأملنا يوما فيها هل أعطيناها حقها من الدراسة هل حدث أن جعلناها منهاجا نسير عليه في حياتنا.
-إن المتأمل لهذه الجملة والدارس لها يمكن أن يألف الكتب من أجل سرد معناها وإيصال فكرتها ولعل أكثر ما يفهم من سياقها ما يلي .
-أن يا ابن آدم يا إنسان افعل ماشئت قم بالسرقة ازني أقتل كل أموال الناس بالباطل خذ ما هو ليس من حقك افعل المنكرات خالف أوامر الله غز وجل انتهك أعراض الناس سب لأشتم أكفر..................الخ ولكن اعلم أنك موقوف ومسئول ومحاسب على كل ما فعلت سواءا أكان صغيرا أم كبيرا.
-فيا ابن آدم لم لا تعي وتعرف حق المعرفة فحوى هذه الرسالة وتجعلها دربا تسير عليه وتأكد أنك من الفائزين بمشيئة الله .
-فلو علم الناس معنى هذه الجملة لما تجرأ السارق أن يسرق أو القاتل أن يقتل أو الرابي أن يربي ولعلم كل شخص حده ولسار الكل على الطريق المستقيم فالله نسأل أن يثبتنا على الطريق المستقيم – آمين- وأن يحفضنا من كل ما يسبب غضبه علينا...................................
هرقل
-( افعل يا ابن آدم ما شأت فكما تدين تدان ).
-كثيرا ما نسمع هذه العبارة و الكل يعرفها لكن هل تأملنا يوما فيها هل أعطيناها حقها من الدراسة هل حدث أن جعلناها منهاجا نسير عليه في حياتنا.
-إن المتأمل لهذه الجملة والدارس لها يمكن أن يألف الكتب من أجل سرد معناها وإيصال فكرتها ولعل أكثر ما يفهم من سياقها ما يلي .
-أن يا ابن آدم يا إنسان افعل ماشئت قم بالسرقة ازني أقتل كل أموال الناس بالباطل خذ ما هو ليس من حقك افعل المنكرات خالف أوامر الله غز وجل انتهك أعراض الناس سب لأشتم أكفر..................الخ ولكن اعلم أنك موقوف ومسئول ومحاسب على كل ما فعلت سواءا أكان صغيرا أم كبيرا.
-فيا ابن آدم لم لا تعي وتعرف حق المعرفة فحوى هذه الرسالة وتجعلها دربا تسير عليه وتأكد أنك من الفائزين بمشيئة الله .
-فلو علم الناس معنى هذه الجملة لما تجرأ السارق أن يسرق أو القاتل أن يقتل أو الرابي أن يربي ولعلم كل شخص حده ولسار الكل على الطريق المستقيم فالله نسأل أن يثبتنا على الطريق المستقيم – آمين- وأن يحفضنا من كل ما يسبب غضبه علينا...................................
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 15
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
- لو اتجهت نحو أي شخص كبير في السن (يفوق الأربعين سنة) و سألته هذا السؤال-ما هو أكثر شيء تحن له- لأجابك فورا ومن دون أي تردد –الماضي-نعم انه هو ومن غيره وقد يتسائل الكثيرون عن هذه الإجابة وقد يستغرب البعض الآخر ولو قمنا بقراءة بسيطة لها واطلعنا على سر الماضي الذي يجعل هؤلاء الأشخاص يتمسكون به لوجدا المغزى أو بالأحرى لوجدنا الكثير الكثير من السلوكيات ومكارم الأخلاق التي وبكل أسف ضيعنا الكثير منها
-فالماضي هو زمن الحياء والحشمة زمن الفقير والغني فيه سواء زمن التويزة أو كما يسمونها زمن الرجولة والشهامة زمن يموت فيه الرجل من أجل أرضه زمن كان للدين والعلم مكانتهما الخاصة فيه زمن كان البر بالوالدين يعتلي أعلى القمم زمن كانت مراقبة الله عز وجل هي المعيار الذي يسير عليه الناس في كل أمورهم وانشغالاتهم زمن كان إذا سمع صوت الأذان مدويا هرع الناس لآداء فريضة الصلاة
-فأين نحن من كل هذا أما الحياء والحشمة فقد ظربناهماعرض الحائط فلا حشمة ولا حياء في مجتمع اليوم إلا ما رحم ربك وهي القليل القليل فلا جارا يستحي من جاره ولا بنتا تستحي من أبيها أو أمها والأخطر من هذا كله أن الأشخاص كأشخاص لم يعودوا يستحون من الله غز وجل فأنت ترى الفتاة تخرج أمام أبويها أحدهما أو كلاهما شبه عارية أو بلباس لا يمكن حتى أن نقول عنه أنه لباس وقد تخرج في النهار وحتى في الليل كما ترى في تصرفات الناس العجب العجاب من كذب وسرقة وشهادة زور وخيانة للأمانة وأكل لأموال الناس بالباطل ففرد اليوم لا يهمه الحلال أو الحرام المهم هو المال –إلا قلة قليلة-
- أما إذا تحدثنا عن الفقر والغنا فتلك قصة طويلة فمجتمع اليوم تكاد تختفي فيه الطبقة المتوسطة فأنت إما أن تكون فقيرا في الحضيض وإما أن تكون فاحش الثراء
-وان شأت أن أحدثك عن مساعدة الناس لبعضهم فالأفضل ألا تعرف فأنت إن أصابتك مصيبة اليوم فليس لك إلا الله قلن يلتفت إليك أحد مهما فعلت وقلت فكل يجري على حاله
-أما الرجولة فزمنها قد ولى فأين الرجل اليوم إن كان زعمائنا هم أنفسهم لا تجد فيهم ذرة شهامة فما بالك بشعوبهم
-ولا تسألني عن أكبر كارثة يعاني منها مجتمع اليوم وهي المصيبة التي لحقت بالعلم والدين
-أما العلم فالطفل الصغير قبل أن يلتحق بالدراسة يفكر في تركها بعد مدة وجيزة ولو تأملنا لوجدنا أننا أكثر ما فرطنا فيه اليوم هو العلم ولهذا تخلفنا وأصبحوا يلقبوننا بالعالم الثالث وان سألت عن الدين وما لحق به فدعني أقول لك لا تنتحر بعد أن تسمع التالي
فالذي يبيع المخدرات والسموم يصلي في الصف الأول ولا تفوته الصلاة أبدا كما تجد الكثير من الأشخاص يصلون ويكذبون ويسرقون ويشربون الخمر ويزنون ويشهدون الزور ويأكلون أموال الناس بالباطل ذلك لأنهم قالوا أن لا دخل للدين في الأمور الأخرى والكلام يطول في هذا الميدان
-لكن لدي سؤال أريدأن أختم به كلامي هذا-ماذا سوف تكون ردة فعل الرسول –صلى الله عليه وسلم- لو بعث في هذا الزمان وكيف سيكون موقفنا منه وبماذا سنجيبه عن كل أسئلته-
هرقل
- لو اتجهت نحو أي شخص كبير في السن (يفوق الأربعين سنة) و سألته هذا السؤال-ما هو أكثر شيء تحن له- لأجابك فورا ومن دون أي تردد –الماضي-نعم انه هو ومن غيره وقد يتسائل الكثيرون عن هذه الإجابة وقد يستغرب البعض الآخر ولو قمنا بقراءة بسيطة لها واطلعنا على سر الماضي الذي يجعل هؤلاء الأشخاص يتمسكون به لوجدا المغزى أو بالأحرى لوجدنا الكثير الكثير من السلوكيات ومكارم الأخلاق التي وبكل أسف ضيعنا الكثير منها
-فالماضي هو زمن الحياء والحشمة زمن الفقير والغني فيه سواء زمن التويزة أو كما يسمونها زمن الرجولة والشهامة زمن يموت فيه الرجل من أجل أرضه زمن كان للدين والعلم مكانتهما الخاصة فيه زمن كان البر بالوالدين يعتلي أعلى القمم زمن كانت مراقبة الله عز وجل هي المعيار الذي يسير عليه الناس في كل أمورهم وانشغالاتهم زمن كان إذا سمع صوت الأذان مدويا هرع الناس لآداء فريضة الصلاة
-فأين نحن من كل هذا أما الحياء والحشمة فقد ظربناهماعرض الحائط فلا حشمة ولا حياء في مجتمع اليوم إلا ما رحم ربك وهي القليل القليل فلا جارا يستحي من جاره ولا بنتا تستحي من أبيها أو أمها والأخطر من هذا كله أن الأشخاص كأشخاص لم يعودوا يستحون من الله غز وجل فأنت ترى الفتاة تخرج أمام أبويها أحدهما أو كلاهما شبه عارية أو بلباس لا يمكن حتى أن نقول عنه أنه لباس وقد تخرج في النهار وحتى في الليل كما ترى في تصرفات الناس العجب العجاب من كذب وسرقة وشهادة زور وخيانة للأمانة وأكل لأموال الناس بالباطل ففرد اليوم لا يهمه الحلال أو الحرام المهم هو المال –إلا قلة قليلة-
- أما إذا تحدثنا عن الفقر والغنا فتلك قصة طويلة فمجتمع اليوم تكاد تختفي فيه الطبقة المتوسطة فأنت إما أن تكون فقيرا في الحضيض وإما أن تكون فاحش الثراء
-وان شأت أن أحدثك عن مساعدة الناس لبعضهم فالأفضل ألا تعرف فأنت إن أصابتك مصيبة اليوم فليس لك إلا الله قلن يلتفت إليك أحد مهما فعلت وقلت فكل يجري على حاله
-أما الرجولة فزمنها قد ولى فأين الرجل اليوم إن كان زعمائنا هم أنفسهم لا تجد فيهم ذرة شهامة فما بالك بشعوبهم
-ولا تسألني عن أكبر كارثة يعاني منها مجتمع اليوم وهي المصيبة التي لحقت بالعلم والدين
-أما العلم فالطفل الصغير قبل أن يلتحق بالدراسة يفكر في تركها بعد مدة وجيزة ولو تأملنا لوجدنا أننا أكثر ما فرطنا فيه اليوم هو العلم ولهذا تخلفنا وأصبحوا يلقبوننا بالعالم الثالث وان سألت عن الدين وما لحق به فدعني أقول لك لا تنتحر بعد أن تسمع التالي
فالذي يبيع المخدرات والسموم يصلي في الصف الأول ولا تفوته الصلاة أبدا كما تجد الكثير من الأشخاص يصلون ويكذبون ويسرقون ويشربون الخمر ويزنون ويشهدون الزور ويأكلون أموال الناس بالباطل ذلك لأنهم قالوا أن لا دخل للدين في الأمور الأخرى والكلام يطول في هذا الميدان
-لكن لدي سؤال أريدأن أختم به كلامي هذا-ماذا سوف تكون ردة فعل الرسول –صلى الله عليه وسلم- لو بعث في هذا الزمان وكيف سيكون موقفنا منه وبماذا سنجيبه عن كل أسئلته-
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 16
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-رمضان كريم-
-في هذه الأيام أقبل علينا ضيف كريم وأهل علينا هلال شهر عظيم انه شهر رمضان الذي قال عنه الله عز وجل في القرآن الكريم أنه خير من ألف شهر انه شهر المغفرة والتوبة والإياب إلى الله انه الشهر الذي أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار أهله الله علينا بمزيد من الأجر والمغفرة والثواب.
- أقبل رمضان هذه السنة في عز الصيف في شهر أوت (أو كما نسميها عندنا السامة) إن الصائم في هذه الأيام لا شك أنه يقاصي الأمرين جراء الحرارة الشديدة كما أنه يحس بحاجته الشديدة إلى الماء ذلك العنصر الحيوي بالنسبة للإنسان ومن هنا يتذكر الإنسان ويحس بمدى احتياجه إلى الله عز وجل في كل وقت وزمان ومكان إذ يرى ابن آدم أن ذلك العنصر البسيط المهم في نفس الوقت وهو الماء يتحكم في حياته وصيرورتها وأن من دونه تتوقف حياته وقلبه عن النبض فلا يجد من سبيل إلا التوجه إلى الله عز وجل وشكره على نعمه الظاهرة والباطنة ومنها نعمة الماء وليتفكر كل واحد منا في مدى رحمة الله عز وجل بنا كيف كان سيكون حالنا لو أن الله كتب علين الصوم الدهر كله أو نصف الدهر أو ثلثه أو ربعه فالحمد لله رب العالمين الذي كتب لنا الصوم شهرا واحدا في السنة والحمد لله الذي جعل لنا هذا الشهر وما جعل فيه من خير وبركة ومغفرة للذنوب ورحمة وعتق من النار وصلة للرحم وتقارب وتآلف بين الناس الحمد لله الذي أعطى لعباده فرصا كثيرة ورمضان فرصة منها لكي يحاسب الإنسان نفسه فيستمر إن كان محسنا وليزد وليثابر من أجل نيل رضى الله وليكف المسيء العاصي الجاحد لنعم الله عليه وليرجع إلى الطريق المستقيم طريق الهداية والرحمة انه طريق الله عز وجل.
-فشهر رمضان مدرسة يتعلم فيها الإنسان المسلم الصبر والمشقة وقهر النفس كل هذا من أجل نيل رضى الله وثوابه والنجاة من سخطه وعقابه فهو شهر القرآن والصلاة والتهجد والعبادة والتذلل إلى الله والصدقة والقرب من الله انه الشهر الذي يكبل فيه الشياطين لعل الناس يحسنون فيه صنعا.........................جعلنا الله من هؤلاء...آمين.....
هرقل
-رمضان كريم-
-في هذه الأيام أقبل علينا ضيف كريم وأهل علينا هلال شهر عظيم انه شهر رمضان الذي قال عنه الله عز وجل في القرآن الكريم أنه خير من ألف شهر انه شهر المغفرة والتوبة والإياب إلى الله انه الشهر الذي أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار أهله الله علينا بمزيد من الأجر والمغفرة والثواب.
- أقبل رمضان هذه السنة في عز الصيف في شهر أوت (أو كما نسميها عندنا السامة) إن الصائم في هذه الأيام لا شك أنه يقاصي الأمرين جراء الحرارة الشديدة كما أنه يحس بحاجته الشديدة إلى الماء ذلك العنصر الحيوي بالنسبة للإنسان ومن هنا يتذكر الإنسان ويحس بمدى احتياجه إلى الله عز وجل في كل وقت وزمان ومكان إذ يرى ابن آدم أن ذلك العنصر البسيط المهم في نفس الوقت وهو الماء يتحكم في حياته وصيرورتها وأن من دونه تتوقف حياته وقلبه عن النبض فلا يجد من سبيل إلا التوجه إلى الله عز وجل وشكره على نعمه الظاهرة والباطنة ومنها نعمة الماء وليتفكر كل واحد منا في مدى رحمة الله عز وجل بنا كيف كان سيكون حالنا لو أن الله كتب علين الصوم الدهر كله أو نصف الدهر أو ثلثه أو ربعه فالحمد لله رب العالمين الذي كتب لنا الصوم شهرا واحدا في السنة والحمد لله الذي جعل لنا هذا الشهر وما جعل فيه من خير وبركة ومغفرة للذنوب ورحمة وعتق من النار وصلة للرحم وتقارب وتآلف بين الناس الحمد لله الذي أعطى لعباده فرصا كثيرة ورمضان فرصة منها لكي يحاسب الإنسان نفسه فيستمر إن كان محسنا وليزد وليثابر من أجل نيل رضى الله وليكف المسيء العاصي الجاحد لنعم الله عليه وليرجع إلى الطريق المستقيم طريق الهداية والرحمة انه طريق الله عز وجل.
-فشهر رمضان مدرسة يتعلم فيها الإنسان المسلم الصبر والمشقة وقهر النفس كل هذا من أجل نيل رضى الله وثوابه والنجاة من سخطه وعقابه فهو شهر القرآن والصلاة والتهجد والعبادة والتذلل إلى الله والصدقة والقرب من الله انه الشهر الذي يكبل فيه الشياطين لعل الناس يحسنون فيه صنعا.........................جعلنا الله من هؤلاء...آمين.....
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 17
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-كلام في الرياضة-
-ونحن في عام 2009م ومع كل ما حققه فريقنا الوطني (الخضر) من انتصارات على مصر وزمبيا ....الخ فهو بذلك قد وضع قدما في كأس العالم وقدما أخرى في كأس إفريقيا للأمم ألا يحق لنا نحن الجزائريين أن نحلم ونمني النفس بتلك الأيام الخوالي أيام الانتصارات والكؤوس أيام ماجر وبلومي أيام خيخون والفوز على ألمانيا ألا نستحق أن نسترجع تلك الذكريات ألا يحق لنا أن نتجرع من كأس الانتصار ألا يحق لقرابة 40 مليون جزائري أن يحسوا بحلاوة ونشوة الانتصار
-إن المتأمل لانجازات الخضر وما حققوه هذه السنة يشعر ويحذوه الأمل لا محالة بكل هذا ويدعو الله من أجل الوصول إليه نعم يأمل في ذلك وكيف لا ونحن الشعب الذي صبر كثيرا من أجل هذا اليوم فأيام المجد قد ولت بالنسبة لنا نحن الجزائريين فمنذ الثمانينيات لم نرى أي انجاز يذكر بالنسبة للفريق الوطني ما عدى هذا العام أين أطلت شمسه من بعيد وكلنا أمل في الذهاب إلى أبعد حد ممكن ولما لا الظفر بكاس إفريقيا على الأقل وهذا ليس بالصعب أو المستحيل بالنظر إلى النتائج الطيبة التي قدمها فريقنا الوطني بالنسبة لمبارياته مع الأفرقة الأوربية أو الإفريقية على حد سواء والمعروف أنه ليس هناك مستحيل في كرة القدم بل كل ما يلزم هو العمل والاجتهاد والتخطيط الجيد وخاصة إذا نظرنا إلى التكوين الشبابي الممتاز المتكون من عدة عناصر تنشط في مختلف الأندية الأوربية والبطولات العالمية ومما يزيد من الأمل في نتيجة ايجابية هو المدرب الرائع المتمثل في شيخ المدربين السيد –رابح سعدان- وكيف لا وهو الذي قاد فريق –وفاق سطيف- إلى نيل كأس العرب وان دل ذلك على شيء فإنما يدل على حنكة ودهاء وحسن تخطيط الرجل في هذا الميدان . –ما نقوله في الأخير هو أن مما لا شك فيه أن كل جزائري غيور ومحب لوطنه ولكرة القدم يأمل في أن يشرفنا هذا الفريق الشاب ويرفع رؤوسنا عاليا أمام كل من استصغر شأننا وسخر منا طوال هذه السنوات كما نأمل ونطالب المدرب رابح سعدان بالعمل بكل ما أوتي من قوة من أجل الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة يمكن الوصول إليها والأيام القادمة ستطلعنا على كل جديد..................................
هرقل
-كلام في الرياضة-
-ونحن في عام 2009م ومع كل ما حققه فريقنا الوطني (الخضر) من انتصارات على مصر وزمبيا ....الخ فهو بذلك قد وضع قدما في كأس العالم وقدما أخرى في كأس إفريقيا للأمم ألا يحق لنا نحن الجزائريين أن نحلم ونمني النفس بتلك الأيام الخوالي أيام الانتصارات والكؤوس أيام ماجر وبلومي أيام خيخون والفوز على ألمانيا ألا نستحق أن نسترجع تلك الذكريات ألا يحق لنا أن نتجرع من كأس الانتصار ألا يحق لقرابة 40 مليون جزائري أن يحسوا بحلاوة ونشوة الانتصار
-إن المتأمل لانجازات الخضر وما حققوه هذه السنة يشعر ويحذوه الأمل لا محالة بكل هذا ويدعو الله من أجل الوصول إليه نعم يأمل في ذلك وكيف لا ونحن الشعب الذي صبر كثيرا من أجل هذا اليوم فأيام المجد قد ولت بالنسبة لنا نحن الجزائريين فمنذ الثمانينيات لم نرى أي انجاز يذكر بالنسبة للفريق الوطني ما عدى هذا العام أين أطلت شمسه من بعيد وكلنا أمل في الذهاب إلى أبعد حد ممكن ولما لا الظفر بكاس إفريقيا على الأقل وهذا ليس بالصعب أو المستحيل بالنظر إلى النتائج الطيبة التي قدمها فريقنا الوطني بالنسبة لمبارياته مع الأفرقة الأوربية أو الإفريقية على حد سواء والمعروف أنه ليس هناك مستحيل في كرة القدم بل كل ما يلزم هو العمل والاجتهاد والتخطيط الجيد وخاصة إذا نظرنا إلى التكوين الشبابي الممتاز المتكون من عدة عناصر تنشط في مختلف الأندية الأوربية والبطولات العالمية ومما يزيد من الأمل في نتيجة ايجابية هو المدرب الرائع المتمثل في شيخ المدربين السيد –رابح سعدان- وكيف لا وهو الذي قاد فريق –وفاق سطيف- إلى نيل كأس العرب وان دل ذلك على شيء فإنما يدل على حنكة ودهاء وحسن تخطيط الرجل في هذا الميدان . –ما نقوله في الأخير هو أن مما لا شك فيه أن كل جزائري غيور ومحب لوطنه ولكرة القدم يأمل في أن يشرفنا هذا الفريق الشاب ويرفع رؤوسنا عاليا أمام كل من استصغر شأننا وسخر منا طوال هذه السنوات كما نأمل ونطالب المدرب رابح سعدان بالعمل بكل ما أوتي من قوة من أجل الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة يمكن الوصول إليها والأيام القادمة ستطلعنا على كل جديد..................................
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 18
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم-
-أين نحن-
- أين نحن ...أين نعيش ...في مدينة أم في غابة ...إلى أين نتجه...كيف كنا وفيما أصبحنا والى أين نذهب...إذا كان هذا هو الحاضر فكيف سيكون المستقبل...أين الديمقراطية وحقوق الإنسان التي كثيرا ما يتغنى بها مسئولونا المزعومين...هل نحن حقا في بلد كل أسباب الحياة فيه موجودة...ثم إذا كنا نحن أبناء هذا الجيل نعيش في هذا الوضع المتردي ونحن في بلد البترول والغاز فكيف سيكون حال أبنائنا وأحفادنا في المستقبل مع العلم أن نعمة البترول والغاز زائلة لا محالة ...هل أصبح هذا البلد صالحا للعيش.....الخ.
-هو جزء بسيط لا يكاد يذكر من ما لا نهاية من الأسئلة التي يطرحها المواطن البسيط يوميا إما على نفسه أو غيره دون أن يجد لها الجواب الشافي.
- سألني مرة أحد زملائي قائلا :بالله عليك قل لي أين نحن نعيش أفي غابة أم في مدينة .- قلت بالطبع في مدينة. – قال: لا أضن ذلك. – قلت: ولما لا.- فقال كلاما جعلني أعيد كل حساباتي وأشاطره الرأي ولو مبدئيا وهو أننا حقا نعيش في غابة .
- قال: أنظر من حولك إلى المجتمع أنظر إلى الأشخاص أنظر إلى قلوبهم قبل أن تنظر إلى وجوههم فأنت في هذا المجتمع إما أن تكون فقيرا فقرا مدقعا وإما أن تكون غنيا عنا فاحشا أما الطبقة المتوسطة عليها السلام أنظر ألا ترى أن القوي يأكل الضعيف ألا ترى أناسا لا يركبون إلا السيارات الفاخرة ولا يسكنون إلا المنازل الفخمة ولا يلبسون ويأكلون إلا الغالي وما لذ وطاب ألا تجد أناسا لا يهمهم الثمن أو العدد أو النوع المهم أن يلبي كل رغباته وبأثمان قد تلبي للفقير الكثير من متطلبات حياته اليومية...أليس هذا هو قانون الغاب الذي ينص على أن القوي يأكل الضعيف.
-سر في الشوارع زر المنازل سوف تجد أسرا لا تجد ما تسد به رمق ليلتها وفي المقابل سوف تجد أسرا ترمي اللحم في سلة المهملات في عوض أن تقوم بإعطائه لذوي الحاجة وما أكثرهم سوف تجد من الناس من يسكن ناطحات سحاب وفي المقابل سوق تجد أناسا آخرين يسكنون بيوتا قصديرية سوف تجد رجالا يتحملون مسؤولية عائلة بأسرها إما أنهم عاطلون عن العمل أو يعملون مقابل أجور زهيدة لا يمكنها بالمرة أن تلبي الحاجات الضرورية كالمأوى والمأكل والمشرب هذا دون الحديث عن الثانويات وان نظرت في الجهة المقابلة لوجدت أشخاصا يوصفون بالثراء ولكن إن سألتهم لقالوا لك نحن في كذى وكذى والأمثلة كثيرة .
- فما هذا الواقع الذي نعيشه ...-شخصيا في بعض الأحيان أتمنى ألا أعيش لأرى المستقبل الذي تدل كل المؤشرات الحالية على أنه مظلم ظلام الليل ...والله أعلم فالله نسأل أن يحفضنا من بلاء الزمن والأعداء ........آمين.
هرقل
-أين نحن-
- أين نحن ...أين نعيش ...في مدينة أم في غابة ...إلى أين نتجه...كيف كنا وفيما أصبحنا والى أين نذهب...إذا كان هذا هو الحاضر فكيف سيكون المستقبل...أين الديمقراطية وحقوق الإنسان التي كثيرا ما يتغنى بها مسئولونا المزعومين...هل نحن حقا في بلد كل أسباب الحياة فيه موجودة...ثم إذا كنا نحن أبناء هذا الجيل نعيش في هذا الوضع المتردي ونحن في بلد البترول والغاز فكيف سيكون حال أبنائنا وأحفادنا في المستقبل مع العلم أن نعمة البترول والغاز زائلة لا محالة ...هل أصبح هذا البلد صالحا للعيش.....الخ.
-هو جزء بسيط لا يكاد يذكر من ما لا نهاية من الأسئلة التي يطرحها المواطن البسيط يوميا إما على نفسه أو غيره دون أن يجد لها الجواب الشافي.
- سألني مرة أحد زملائي قائلا :بالله عليك قل لي أين نحن نعيش أفي غابة أم في مدينة .- قلت بالطبع في مدينة. – قال: لا أضن ذلك. – قلت: ولما لا.- فقال كلاما جعلني أعيد كل حساباتي وأشاطره الرأي ولو مبدئيا وهو أننا حقا نعيش في غابة .
- قال: أنظر من حولك إلى المجتمع أنظر إلى الأشخاص أنظر إلى قلوبهم قبل أن تنظر إلى وجوههم فأنت في هذا المجتمع إما أن تكون فقيرا فقرا مدقعا وإما أن تكون غنيا عنا فاحشا أما الطبقة المتوسطة عليها السلام أنظر ألا ترى أن القوي يأكل الضعيف ألا ترى أناسا لا يركبون إلا السيارات الفاخرة ولا يسكنون إلا المنازل الفخمة ولا يلبسون ويأكلون إلا الغالي وما لذ وطاب ألا تجد أناسا لا يهمهم الثمن أو العدد أو النوع المهم أن يلبي كل رغباته وبأثمان قد تلبي للفقير الكثير من متطلبات حياته اليومية...أليس هذا هو قانون الغاب الذي ينص على أن القوي يأكل الضعيف.
-سر في الشوارع زر المنازل سوف تجد أسرا لا تجد ما تسد به رمق ليلتها وفي المقابل سوف تجد أسرا ترمي اللحم في سلة المهملات في عوض أن تقوم بإعطائه لذوي الحاجة وما أكثرهم سوف تجد من الناس من يسكن ناطحات سحاب وفي المقابل سوق تجد أناسا آخرين يسكنون بيوتا قصديرية سوف تجد رجالا يتحملون مسؤولية عائلة بأسرها إما أنهم عاطلون عن العمل أو يعملون مقابل أجور زهيدة لا يمكنها بالمرة أن تلبي الحاجات الضرورية كالمأوى والمأكل والمشرب هذا دون الحديث عن الثانويات وان نظرت في الجهة المقابلة لوجدت أشخاصا يوصفون بالثراء ولكن إن سألتهم لقالوا لك نحن في كذى وكذى والأمثلة كثيرة .
- فما هذا الواقع الذي نعيشه ...-شخصيا في بعض الأحيان أتمنى ألا أعيش لأرى المستقبل الذي تدل كل المؤشرات الحالية على أنه مظلم ظلام الليل ...والله أعلم فالله نسأل أن يحفضنا من بلاء الزمن والأعداء ........آمين.
هرقل
هرقل- عضو مبدع
نقاط اتميز : 174012
عدد المشاركات : 450
العمر : 35
الموقع : www.barika.hooxe.com
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
- مساهمة رقم 19
رد: مقالات و معناها
-بسم الله الرحمان الرحيم –
-هي بعض المقالات التي كتبتها في أوقات مختلفة وفي مزاجيات مختلفة فمنها المكتوب في الفرح ومنها المكتوب في الحزن ومنها المكتوب في قمة الغضب ومنها الذي كتب في هدوء تام وراحت بال عالية ومنها من كتب وأنا جائع وعطشان كتبتها على جهازي قبل تزويد منزلنا بخدمة الانترنت ارتأيت أن أنقلها إلى منتدياتنا الحبيبة على أما أن تنال رضاكم ونشر الفائدة العامة كما من شأن آرائكم وانتقاداتكم وتشجيعاتكم أن تكون بمثابة التقويم أو الميزان الذي أرى فيه حقيقة هذه الكتابات وهل هي جيدة أم سيئة وهل أتوقف أم أكمل فأنا في انتظار كل هذه الآراء على أحر من الجمر كما أعدكم بتقبلها بكل روح رياضية مهما كانت فلا تبخلوا علي بها.
-هرقل-
-هي بعض المقالات التي كتبتها في أوقات مختلفة وفي مزاجيات مختلفة فمنها المكتوب في الفرح ومنها المكتوب في الحزن ومنها المكتوب في قمة الغضب ومنها الذي كتب في هدوء تام وراحت بال عالية ومنها من كتب وأنا جائع وعطشان كتبتها على جهازي قبل تزويد منزلنا بخدمة الانترنت ارتأيت أن أنقلها إلى منتدياتنا الحبيبة على أما أن تنال رضاكم ونشر الفائدة العامة كما من شأن آرائكم وانتقاداتكم وتشجيعاتكم أن تكون بمثابة التقويم أو الميزان الذي أرى فيه حقيقة هذه الكتابات وهل هي جيدة أم سيئة وهل أتوقف أم أكمل فأنا في انتظار كل هذه الآراء على أحر من الجمر كما أعدكم بتقبلها بكل روح رياضية مهما كانت فلا تبخلوا علي بها.
-هرقل-