هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى بريكة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ 829894
ادارة منتدى بريـكة هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى بريكة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ 829894
ادارة منتدى بريـكة هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم بمنتدى أحباب بريكة ، نعلم كافة زوارنا وأعضائنا بأن المسجلين الجدد والذين لم يصلهم رابط تأكيد التسجيل على ايميلاتهم بأننا سننشط عضوياتهم يوميا ، نرجو أن تقضوا أوقات مفيدة وممتعة بمنتدى مدينتكم بــريــكـــة

2 مشترك

    هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟

    محارب الصحراء
    محارب الصحراء
    •¦[• مـسـؤول اداري •]¦•
    •¦[• مـسـؤول   اداري •]¦•


    ذكر
    نقاط اتميز : 201010
    عدد المشاركات : 3127
    العمر : 37
    الموقع : http://simo-barika.skyrock.com
    تاريخ التسجيل : 23/08/2008

    لعب الادوار
    هووكس:

    هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ Empty هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟

    مُساهمة من طرف محارب الصحراء الأحد 04 أكتوبر 2009, 20:14

    هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟
    عنوان
    مقالنا ليس اتهاماُ للأخوة الجزائريين الذين نحبهم و نحترمهم ، إذ يجب
    علينا أن نشكرهم عديد المرات ؛ فلقد جعلوا لمجموعتنا فى التصفيات المؤهلة
    لكأس العالم نكهة جميلة بتنافسهم و صراعهم الشرس ، سيشعر المصريون
    بحلاوتها فى نهاية المطاف عندما يتأهلون ، فللنجاح قيمته بعد العناء .
    كلنا يتذكر كيف كانت حلاوة
    و الفوز ببطولة بوركينا فاســـ98ــــو بعد اليأس و الإحباط ، و كلنا أدرك
    و عايش نشوة انتصار أبناء مصر و الأهلى فى صفاقس التونسية عندما ذهبوا
    إليها تقودهم أقاويل التشكيك و التقليل ، و الآن يعيش المصريون نفس
    الأجواء منذ هزيمتهم فى البليدة .
    ***

    أصل الحكاية


    بعد فوز الجزائر ، خرجت تصريحات المدير الفنى"رابح سعدان"ّ متوازنة و
    مقبولة ، و لفت انتباهى فيها استخدامه لتعبير ّ أتمنى ّ ، عندما قال : "ّ
    أتمنى أن تكون مباراتنا مع مصر فى الجولة الأخيرة من التصفيات خارج
    الحسابات ّ" ، و هذا القول يكشف فى جوهره عن قراءة تاريخية واعية من الرجل
    ؛ فلا شك أنه يتذكر عديد المواجهات التاريخية التى جمعت المنتخبين
    الكبيرين ، و التى تداولا فيها الفوز ، و هو يعلم أن المواجهات التى تكون
    حاسمة و داخلة فى الحسابات دائما ما تكون لصالح المصريين ، و الماضى
    القريب يشهد ، ففى التصفيات المؤهلة لأولمبياد لوس انجـــــــ84ـــلوس
    اجتازت مصر الجزائر فى مواجهة داخل الحسابات ، و فى التصفيات المؤهلة لكأس
    العالم اجتازت مصر الجزائر أيضا ، و كأن وقوع الجزائر فى طريق المصريين و
    وصولهما معا لمباراة داخل الحسابات هو أمر لا يحتاج لكثير من الحسابات ؛
    من هنا تمنى ّ رابح ّ ـ و معه كل الحق ـ أن يلتقى المنتخبان و يكون كل شيئ
    قد انتهى ، ربما كان الرجل وقتها لا يعرف أن رجاله سيفعلونها أمام زامبيا
    مرتين ليجعل من أمنيته التى ألقاها خالصة لمنتخب بلاده ، ذلك أن أشد
    المتفائلين فى الجزائر لم يكن يحلم بأكثر من التعادل مرتين مع زامبيا ـ فى
    الخارج و الداخل ـ ليضمن الجزائريون وصولا لمونديال الأفارقة بعدما فشلوا
    كثيرا فى رؤية أنواره ، فى وقت كان المصريون يصنعون تلك الأنوار و
    يبهرونهم و يبهرون العالم .


    بعد فوز الجزائر على مصر خرجت الجماهير الجزائرية متلاحمة متناسية الأحقاد
    الداخلية التى نهشت جسدها ، و سهرت للصباح و هى التى تنام قبل آذان المغرب
    رعباً من الإرهاب ، و بدا الحال فى الجزائر كما لو كانت أحلام
    الرئيس " بوتفليقة " فى المصالحة الوطنية قد أتى بأكثر مما يرجو ، تلك
    المصالحة التى دفع ـ و مازال يدفع ـ شعب الجزائر ثمنها من قوت أيامه ؛
    فلقد خرج سفاكو دماء الأبرياء ـ أمثال بالاعور و غيره ـ من جحورهم المظلمة
    ليجدوا القصور و الأموال كما لو كانوا أبطالاً ، و برغم ذلك فإن المواطن
    الجزائرى بقى غير آمن على نفسه ، و بقيت الأحوال فى البلاد عى سوادها ، و
    بقيت الأحقاد تأكل صدور الناس ؛ فلا يتفاعلون و لا يتناغمون و لا يتعايشون
    و لا يتفاعلون ، حتى كان فوز الجزائر على مصر ، فكان التلاحم الساحر الدى
    أبهر الرئيس ، و رأى فى صوره عبقرية الرد على منتقديه و معارضيه ، فأخد
    يعرض تلك الصور التى أظهرت توحيد الشعب الجزائرى و التفافه حول علمه ، و
    أوضحت عمق وحدته .

    ثم فازت الجزائر على
    زامبيا خارج الحدود ، و مرة أخرى ينبهر الرئيس"ّ بو تفليقة " بما تفعله
    الكرة من توحيد لأبناء المجتمع الممزق ، فالجماهير خرجت إلى الشوارع
    لتحتفل ـ هذه المرة و قبل الأوان ـ بالوصول إلى كأس العالم ، حتى أن أحدهم
    كان يسأل عن تكلفة السفر إلى جوهانسبرج ! و تذكرنى تلك الحالة الهستيرية
    بالأجواء التى عايشتها هنا فى تونس ، و بالتحديد فى مدينة صفاقس ، عندما
    احتفل الصفاقسيون بالبطولة الأفريقية و بالوصول لكأس العالم للأندية ، و
    لكن مباراة كانت تنتظر أبناء صفاقس مع الأهلى المصري ، و رغم أنها كانت
    خارج الحدود المصرية إلا أن الأهلى انتصر ، لأنها كانت مباراة داخل
    الحسابات .

    الآن ؟ .. ما
    الذى يمكن أن يكون لأبناء الجزائر لو فشلوا فى تحقيق الحلم ؟؟ .. المشكلة
    الحقيقية لا تكمن فقط فى كونهم عاشوا الحلم حقيقة واهية ، و لكنها الآن
    أكبر من ذلك ؛ فالوصول لكأس العالم أصبح بالنسبة للجزائر مشروعا قوميا
    سيوحد الصفوف ، و سوف يدعم الجزائرى " بو تفليقة " فى مواجهة معارضيه
    الذين يرون أنه استنفذ ثروات البلاد لإرضاء سفكة الدماء و تحقيق مصالحة
    وطنية واهية ؛ فالكراهية و الأحقاد نيران مازالت مستعرة و تأكل الوطن ، و
    لا بد من استمرار الانتصارات التى تظهر ـ و لو شكليا فقط ـ انصهار المجتمع
    الواحد فى بوتقة وطنية واحدة ، و عندها ستخرج صور الاحتفالات ألسنة الغيظ
    لأعداء الرئيس ؛ من هنا فإن مباراة المنتخبين المصرى و الجزائرى لا ينبغى
    أن يكون خروجها عن الحسابات مجرد أمنية تمناها " رابح سعدان " فى السابق ،
    بل يجب أن تكون " واجبة النفاذ " ! .

    لقد توقفت طويلا و
    أنا أتأمل لغة الخطاب من الجزائريين فى هذا الشأن ، و رأيت كيف كانت
    تصريحاتهم فى السابق تعبر عن أمنيات مشروعة لا يلومهم فيها أحد ، أما الآن
    فإنهم يتحدثون بلغة مختلفة ، سيرى كثيرون أنها لغة الخائف المرتعدة فرائسه
    ، و أرى أن شيئا ما وراء تلك التصريحات ، و لعل آخر تلك التصريحات ما أدلى
    به لاعب الجزائر الدولى السابق " حسين باجى " و التى أوردتها هنا جريدة ّ
    الصريح ّ التونسية فى عددها الصادر بتاريخ الجمعـــــ2 أكتوبرـــــة تحت
    عنوان يكشف عن بذاءة القائل و انحطاطه :"ّ إذا كانت مصر أم الدنيا
    فالجزائر أبوها " ، و قد جاء فى تلك التصريحات مطالبته بضرورة حسم التأهل
    إلى نهائى كأس العالم خلال الجولة الخامسة و عدم انتظار لقاء مصر فى
    الجولة الأخيرة . و هنا أتسائل : كيف يمكن للجزائر ذلك ؟؟ إن الفوز على
    رواندا وحده لا يكفى لضمان التأهل ، ذلك أن فوزا فى المقابل سيسعى إليه
    المصريون على زامبيا ، و سيبقى بعد فوز المصريين و الجزائريين فى الجولة
    الخامسة كل شيئ معلق للنهاية ، و ستبقى مباراة المنتخبين فى القاهرة داخل
    الحسابات ، فلماذا تحولت لغة الخطاب عند الجزائريين من مجرد أمنيات إلى
    المطالبة بما ليس فى أيديهم ؟؟ كيف يمكن أن يتدخلوا فى نتيجة مباراة مصر و
    زامبيا ؟؟
    أعيش فى تونس منذ أعوام ، و يصادفنى ـ بطبيعة الحال ـ
    جزائريون كثيرون ، و كثيرا ما نتجاذب أطراف الحديث عن تلك المواجهة بشيئ
    من الأدب ، و قد صادفت فى أحد مقاهى" باب سويقة " بعضا من هؤلاء الذين
    أكدوا أن بلادهم نجحت فى تحريض المنتخب الزامبى على لعب مباراة نارية أمام
    المصريين ، و أن هذا التحريض كان بمكافآت مدفوع نصف قيمتها مع وعود بالنصف
    الآخر عقب المباراة و انتهاء المهمة ، و هذا الأمر و إن كان لا يهم
    المنتخب المصرى الذى يجب أن يكون قد أعد عدته لمواجهة منتخب من المفترض
    أنه سيدافع بكل قوته على الأقل عن حظوظه فى التأهل لمونديال الأفارقة ،
    إلا أن الأسلوب الذى يزعم جزائريون اتباعه يكشف عن سوء خلق ، و رغم ذلك
    فلا ينبغى للمصريين أن يتوقفوا طويلا أمام تلك المزاعم ، و لكن أكثر ما
    أزعجنى حقا هو تأكيد هؤلاء أن بلادهم سعت لشراء ذمة حكم مباراة مصر و
    زامبيا ـ بعدما تم تحديد اسمه و جنسيته ـ ، و عندما اعترضتهم فاجأنى أحدهم
    بسؤاله : يعنى كم يمكن أن يتكلف الحكم ؟؟ و مع هذا السؤال وجدتنى أردد فى
    نفسى الإجابة : بالتأكيد أقل كثيرا و كثيرا جدا مما دفعته للبلاد لسفكة
    الدماء .
    كل الأمنيات الطيبة بأن تبقى مباراتنا مع الجزائريين داخل
    الحسابات حتى النهاية ؛ فوقتها سيعلم قليل الأدب أن الدنيا التى ارتضت مصر
    أماً لها و شرفت بذلك ، هذه الدنيا لا يشرفها أبدا أن يكون الجلف أباً لها !


    منقوووول
    عاشقة بلادي
    عاشقة بلادي
    •¦[•مشرفة منتديات الاسرة العربية•]¦•
    •¦[•مشرفة منتديات الاسرة العربية•]¦•


    انثى
    نقاط اتميز : 164107
    عدد المشاركات : 1815
    العمر : 30
    الموقع : بريكة هووكس
    تاريخ التسجيل : 05/08/2009

    لعب الادوار
    هووكس:

    هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟ Empty رد: هل نجــحــت الجــــزائر فى شــــراء حـــكم مبـــاراة مصــــــــر و زامبـيــــــا ؟؟

    مُساهمة من طرف عاشقة بلادي الأحد 04 أكتوبر 2009, 22:35


    مشكوووووور سيمو وانشاء الله للمونديـــــــــــــــــال
    وكلها مجرد هدرة

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024, 16:54