-هل وصل بهم الأمر الى مناقشة أمور كهذه-
- يبدوا أن مسؤولينا الأعزاء (حفظهم الله ورعاهم) لم يعد يشغلهم هذه الأيام سوى أمور الدين متغاضين عن كل المشاكل التي تتخبط فيها البلاد وكأن البلاد اندثرت منها الهموم ورجعنا الى زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
بالأمس القريب أطل علينا عدة مسؤولين وهم يدافعون عن النظرية الأمريكية التي تسعى الى ضرب القيم الاسلامية والتي تنص على منع عقوبة الاعدام والاكتفاء بالسجن المأبد للمجرمين لعمري انها قمة الجهل والعصيان كيف يمكن أن يصل الأمر بأي شخص أن يقول هذا ان كان المولى تبارك وتعالى أمر بالاعدام اذا توفرت شروطه ثمتأتي أنت أيها الجاهل الأمي وتقول هذا لا يصلح أستغفر الله من كل جاهل .
-واليوم وهته الأيام يتردد لمسامعنا قمة كفر وجهل مسؤولينا حينما أصدروا قرارا يرغم المرأة على نزع الخمار والرجل حلق اللحية حينما يتعلق الأمر بصور الأوراق البيومترية ماذا يمكن القول عن مثل هذه الأمور وقمة الغيض والحسرة حينما يطل عليك هذا المدعوا وزير الشِون الدينيه وهو يأيد كل هذه المقررات في حين كان من المنتظر أن يكون أول المعارضين لها ان المتأمل لهذه القرات يجد أنها تسير في اتجاه تصاعدي لذلك توقع أحدهم أنه في القريب العاجل سوف يتم انشاء دين جديد بموجبه أن الزنا والخمر والفجور كلها حلال عند هؤلاء الأشخاص في حين يكاد أحدهم يجن وهو يسأل نفسه الى أين يريدون الوصول وهل هذه القرارات جزائرية أم......وهل بقي لمثل هؤلاء مكان في الدولة ثم أين مارد المصباح الذي يحل لنا هذه المشاكل................
-هرقل-
- يبدوا أن مسؤولينا الأعزاء (حفظهم الله ورعاهم) لم يعد يشغلهم هذه الأيام سوى أمور الدين متغاضين عن كل المشاكل التي تتخبط فيها البلاد وكأن البلاد اندثرت منها الهموم ورجعنا الى زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
بالأمس القريب أطل علينا عدة مسؤولين وهم يدافعون عن النظرية الأمريكية التي تسعى الى ضرب القيم الاسلامية والتي تنص على منع عقوبة الاعدام والاكتفاء بالسجن المأبد للمجرمين لعمري انها قمة الجهل والعصيان كيف يمكن أن يصل الأمر بأي شخص أن يقول هذا ان كان المولى تبارك وتعالى أمر بالاعدام اذا توفرت شروطه ثمتأتي أنت أيها الجاهل الأمي وتقول هذا لا يصلح أستغفر الله من كل جاهل .
-واليوم وهته الأيام يتردد لمسامعنا قمة كفر وجهل مسؤولينا حينما أصدروا قرارا يرغم المرأة على نزع الخمار والرجل حلق اللحية حينما يتعلق الأمر بصور الأوراق البيومترية ماذا يمكن القول عن مثل هذه الأمور وقمة الغيض والحسرة حينما يطل عليك هذا المدعوا وزير الشِون الدينيه وهو يأيد كل هذه المقررات في حين كان من المنتظر أن يكون أول المعارضين لها ان المتأمل لهذه القرات يجد أنها تسير في اتجاه تصاعدي لذلك توقع أحدهم أنه في القريب العاجل سوف يتم انشاء دين جديد بموجبه أن الزنا والخمر والفجور كلها حلال عند هؤلاء الأشخاص في حين يكاد أحدهم يجن وهو يسأل نفسه الى أين يريدون الوصول وهل هذه القرارات جزائرية أم......وهل بقي لمثل هؤلاء مكان في الدولة ثم أين مارد المصباح الذي يحل لنا هذه المشاكل................
-هرقل-