يجري المنتخب الوطني الجزائري هذا الأربعاء المقابلة الحاسمة والفاصلة أمام الو.م.أ لحساب اقصائيات نهائيات كأس العالم.
لكن ما يخيم عن الأجواء الخارجية هو البعد الذهني السياسي سواء من جهة الشعب او من جهة السلطات.
الجزائر وكما عودتنا أنها غالبا ما تقصف أعداءها سياسيا بالفوز عليهم رياضيا خاصة بهذه المناسبات أين يكون لها وقع اقصاء او خروج، وهذا ما يطالب به الشعب الجزائري العربي المسلم.
فكل البلدان التي تعاني من سياسة أمريكا بدون شك ستناصر الجزائر للفوز على غريمتها، ليس لحبهم للجزائر وإنما لكرههم لهذا البلد المتعدي على حقوق البشر في انحاء العالم.
والمعرف حاليا عن علاقة الدولتين هي علاقة متردية لنحو ما بسبب القضايا العربية التي تسيل حبر الفتنة بتدخل امريكا فيها والتي تسعى الجزائر لإبراز موقفها فيها، كذلك خطاب الجزائر الأخير بشأن المعاملة بالمثل على لسان السيد "عبد العزيز بلخادم"، لهذا فالدافع السياسي سيكون أسبق من الرياضي لرد الاعتبار ولقهر زعماء العالم الفاشلين.
وبودي أن اذكركم ان الأبعاد سياسية فعلا، من خلال مطالبة الأنصار بأكبر عدد ممكن من الأهداف على حراس الو.م.أ لأن مدرب الحكام مصري وبطبيعة الحال الكل يعرف الشدة بين الدولتين.
فنتمنى فوز المنتخب على نظرائه من أجل رد اعتبار فلسطين والعراق والجزائر والمسلمين المضطهدين في كل أنحاء العالم
لكن ما يخيم عن الأجواء الخارجية هو البعد الذهني السياسي سواء من جهة الشعب او من جهة السلطات.
الجزائر وكما عودتنا أنها غالبا ما تقصف أعداءها سياسيا بالفوز عليهم رياضيا خاصة بهذه المناسبات أين يكون لها وقع اقصاء او خروج، وهذا ما يطالب به الشعب الجزائري العربي المسلم.
فكل البلدان التي تعاني من سياسة أمريكا بدون شك ستناصر الجزائر للفوز على غريمتها، ليس لحبهم للجزائر وإنما لكرههم لهذا البلد المتعدي على حقوق البشر في انحاء العالم.
والمعرف حاليا عن علاقة الدولتين هي علاقة متردية لنحو ما بسبب القضايا العربية التي تسيل حبر الفتنة بتدخل امريكا فيها والتي تسعى الجزائر لإبراز موقفها فيها، كذلك خطاب الجزائر الأخير بشأن المعاملة بالمثل على لسان السيد "عبد العزيز بلخادم"، لهذا فالدافع السياسي سيكون أسبق من الرياضي لرد الاعتبار ولقهر زعماء العالم الفاشلين.
وبودي أن اذكركم ان الأبعاد سياسية فعلا، من خلال مطالبة الأنصار بأكبر عدد ممكن من الأهداف على حراس الو.م.أ لأن مدرب الحكام مصري وبطبيعة الحال الكل يعرف الشدة بين الدولتين.
فنتمنى فوز المنتخب على نظرائه من أجل رد اعتبار فلسطين والعراق والجزائر والمسلمين المضطهدين في كل أنحاء العالم