تخيل معي إختبار نهائي في مادة الدنيا في ورقة مزدزجة
نبدأ بموذج ورقة الإجابة...
مع الصفحة الأولى......
التاريخ: فالتاريخ يمثل ذلك اليوم الذي فتحت فيه عينييك على هذا العالم
الواسع الكبير وحيث عرفت ما معنى الحياة .فيجب عليك كتابة التاريخ
الميلادي والهجري حتى يكون الميلادي هو ذلك اليوم الذي نسبت نفسك إلى هذه
الحياة مواكبا تطورها وثقافتها.وأما الهجري فيمثل يوم عرفت فيه الأمة
العربية وأنسبت نفسك إلى ثقافتهم .فلذلك يجب كتابة هذا التاريخ بالقلم
الأحمر حتى يستطيع الإطلاع عليه كل شخص لأنّه محور حياتك.
اللقب:هو تلك الكلمة التي عرفت بها وهو عبارة عن تسلسل عائلي ويمثل المفخرة والعزّة لكل من يمتلكون نفس هذا اللقب.
الاسم: هي تلك الكنية التي أطلقت عليك لتشتهر بها ولتكون ميزة لك وخاصة بك .وكيف سيوزع المصحح الأوراق وإسمك غير وارد فيها.
القسم : وهنا نترك المجال مفتوحا لكل فرد .فكل حسب ما يرى هذه الدنيا وكيف
يعيشها وهنا يكمن تخصصه في هذه الحياة وما عمله بالظبط فيها وفي أي درجة
هو .
النقطة والملاحظة: وتكون أسفل الصفحة حيث يكتب عليها التقييم على عملك إن
كان صالحا أم طالحا وهنا تكون الأفظلية للمصصح لأنه هو من يرى إجابتك.أما
النقطة فهي تقييم بلغة الأرقام فتعطيك علامة على حسب ما عملته في حياتك
وما المنوذج الذي إستعملته فيها.
ملاحظة: تكتب هذه الصفحة بالقلم الأحمر وتأطر .لأنّها الواجهة الرئيسية
لحياتك حيث من خلالها يطّلع عليك الناس على حقيقتك .وهي الهوية التي تثبة
مكانتك في هذه الحياة.
الصفحة الأخيرة.........
تتظمن الصفحة الأخيرة كتابة للأسئلة المطروحة .لأن معظم أسئلة حياتنا لا
نعرف إجابتها حتى يفوت الأوان أي عندما نشيخ ونهلك.فتبقى الأسئلة هي
الأخيرة ثم نرجع لصفحة الإجابة لنجاوب عليها .
صفحتي الإجابة.........
وهما تلك الصفحتان حيث تكتب مضمون ما قرأته وما كان البرنامج المعمول به
في حياتك فستحاول أن تصوغ أجوبتك في هتان الصفحتان لأنهما المجال الفسيح
لتسرد ما عملت في دنياك.وعليك في أخر كل فصل من الأجوبة أن تكتب خلاصة تصف
فيها بصفة عامة ما جاوبت عنه في دنياك وما إستهلته هذه المرحة من حياتك.
إرشادات ونصائح:
لا تكتب بقلمين فإن بدأت بالقلم الأزرق فلا تبدله الى الأسود وحاول
الإكمال بالأول .لأنّه صعب على الناس التعود على صيغتك الجديدة المتبعة في
حياتك بعدما عهدوك على صيغة صارو يفهمونها جيدا ويتقنون التعامل معها
.فصعب على المصحح أن يستقبل فجأة تغييرا في لون القلم وذلك قد يظر بالنقطة
فتوخى الحذر.
أحظر معك قلم بديلا لأنّ الدنيا لا تعطي حلولا وسطى .فإن أرغمك موقف في
الحياة على التوقف عن كتابة حياتك فتكون قد إستبدلت تلك الشخصية لتشرع في
الكتابة من جديد .
لا تنسى الإشارات فالنقطة تمثل موقف عند أخر الجملة لتبدأ صياغة الجملة
التالية حيث تمثل لك نقطة إنتهاء من موقف ما كنت فيه لتشرع في فصل أخر من
حياتك
.
والفاصلة هي عبارة عن أخذ نفس عميق لتستأنف حياتك وتعطي معنى أخر للجملة .
أما علامة التعجب والإستفهام فهي تلك المواقف (الجمل) التي لم تجد لها حلا في حياتك فتبقى مبهمة غير معروفة.
كرر قرائة الأسئلة لأنّ السؤال نصف الجواب فحاول أن تجيب على كل الأسئلة
التي طرحت عليك في الحياة على قدر المستطاع .فربما قد يشفق عليك المصحح
لمجرد أنّك حاولت أن تجاوب وأن تصبر على هذا الموقف الصعب والذي لا يمكن
إحتماله.
كتابة عناوين الأجوبة بالقلم الأحمر حتى تعرف أنها مرحلة جديدة من حياتك تتطلب منك أسلوب أخر في الإجابة عنها .
الكتابة بخط واضح مفهوم لكي يراك الناس على حقيقتك ليستطيعوا التطلّع لما
في داخلك من كنز عظيم فحاول أن تكتب بتأني ولا تستعجل الأمور فلكل سؤال
وقت مخصص لك ومكان خاص به وطريقة أو أسلوب لإجابة عنه.
ترك الهوامش ..........
الهامش الأعلى :فقد خصص هذا الجزء للمصحح ففيه يظيف ملاحظة أو تكملة
لإجابتك أو إعادة صياغة جوابك بأسلوب مفهوم إن كان جوابك مبهما غير مفهوم
فتمثل لك بادرة حسنة حيث نرى أنّ القدر مرات يأتي معنا ليصحح أخطأنا ويهيئ
لنا الدنيا وبالتالي يعطينا العلامة الكاملة على الجواب.
الهامش الجانبي : وقد خصص هذا الجزء للأخطاء والإظافات فإن كان لك خطأ في
جملة أم أنّك لم تتم معناها فذلك مجال لتصحح أخطائك فيه فمن منا لا يخطئ
.ولكن حاول أن تصحح ذلك الخطأ ولا يشعر الطرف الأخر بذلك ولكي لا يعلم
المصحح بإنتقال الخطأ الى السطر الذي يليه وذلك قد يضر بالعلامة.
الهامش السفلي : وقد خصص هذا الجزء للكلمات والمواقف التي صادفتك في حياتك
وكانت مبهمة فتجعل تحتها سطرا لتعود في أخر الصفحة لتتمعن فيها شارحا
معناها مستذكر بموقفها.
لماذا الهامش غير مسطر؟
لم يسطر الهامش لأنّه خارج إطار الحياة لا يتبع خطوطا معينة إنما هو مجال
مفتوح للإضافات والملاحظات وحتى لا يتبيّن من حياتك تلك الأخطاء والكلمات
التي أثرت في حياتك وما صادفك من حسن حظ حتى تبقى صفحة حياتك باهية غير
مشوهة منظمة لكل من يراها.
وفي الأخير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من غشّنا فليس منّا)) فلا
تنقلو إجابتكم عن الغرب وحاول أن تجاوب على الدنيا على حسب ما تعلمته وما
أُمرت أن تجاوب عنه.
لحظات لحظات لحظات لحاظـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات
دقّ الجرس ،وحذفت منك ورقة الإجابة.دقت الساعة .وإنقطعت عن الحياة .آهٍ يا
لها من لحظة حيث قال لي فلان أني سأمرر لك ورقة الإجابة ولم يفعل .آهِ
ياله من موقف حيث غرّني فلان وأغواني بأنّه يعرف الدنيا جيدا وأنه سيجاوب
عن كل أسئلتي وذهب ورحل .آهٍ أني لم أشرع في كتابة أجوبتي في وقتها .آهٍ
غرتني الدنيا وصرت عبدها.
فتخيلو معي ورقة إجابة بدون قلم أحمر قلم يكتب متقطعا (لم يؤدي واجبه مع
الله) ورقة لا فيها تنظيم ولا خط جميل فقد حسب أنّ الدنيا لهو فلم يتقن
الكتابة عليها .فحتما ستكون علامة لا تستحق أن تذكر ويا أسفاه على أنّ تلك
النقطة تكتب في الصفحة الأولى ليطّلع عليها كل الناس ويعرفوا نتيجتها
.ويالها من ملاحظة تعيسة أُلزمت بالنقطة فستكون حتما ضعيف جدا على أعلى
تقدير ويا ويلتاه أنّه تكتب بالقلم الأحمر وبحجم كبير فالون الأحمر يعتبر
لون يجذب الإنتباه فسرعان ما ترى ورقة إجابتك تلمح فورا تلك العلامة
الهيّنة .
وكم تتلقى من ملام من أصداقك حين تخرج من غرفة الإمتحانات (الحياة) الى
الفناء (القبر ) فيرددون عليك(لقد كانت أسئلة سهلة فلم لم تجاوب عليها )
ويا أسفاه حين تجد أن أجوبتك غير صحيحة فتبقى تتخبط في الأوهام يجذب بك
الحزن والهلع والندم و الخوف فذلك غذاب القبر.
ويومها حتى تبعث لك رسالة كتب عليها راســـــــــــــــــــب فكيف ستبلي
وأنت قد رسبت من الجنة إلى النار ما موقفك وذلك الذي كنت تستهزأ عليه في
القسم إنتقل إلى القسم الأعلى وتركك لتظحك في الأخير على نفسك وياله من
موقف حيث توجه إلى الحياة المهنية فلا يحق لك تكرار السنة لأنّ هناك دنيا
وأخرة وأنت قد عشت دنياك كيفما شئت فاليوم تعيش الأخرة كيفما يشاء الله رب
العالمين.
منقوووووووووووووووووووووول
نبدأ بموذج ورقة الإجابة...
مع الصفحة الأولى......
التاريخ: فالتاريخ يمثل ذلك اليوم الذي فتحت فيه عينييك على هذا العالم
الواسع الكبير وحيث عرفت ما معنى الحياة .فيجب عليك كتابة التاريخ
الميلادي والهجري حتى يكون الميلادي هو ذلك اليوم الذي نسبت نفسك إلى هذه
الحياة مواكبا تطورها وثقافتها.وأما الهجري فيمثل يوم عرفت فيه الأمة
العربية وأنسبت نفسك إلى ثقافتهم .فلذلك يجب كتابة هذا التاريخ بالقلم
الأحمر حتى يستطيع الإطلاع عليه كل شخص لأنّه محور حياتك.
اللقب:هو تلك الكلمة التي عرفت بها وهو عبارة عن تسلسل عائلي ويمثل المفخرة والعزّة لكل من يمتلكون نفس هذا اللقب.
الاسم: هي تلك الكنية التي أطلقت عليك لتشتهر بها ولتكون ميزة لك وخاصة بك .وكيف سيوزع المصحح الأوراق وإسمك غير وارد فيها.
القسم : وهنا نترك المجال مفتوحا لكل فرد .فكل حسب ما يرى هذه الدنيا وكيف
يعيشها وهنا يكمن تخصصه في هذه الحياة وما عمله بالظبط فيها وفي أي درجة
هو .
النقطة والملاحظة: وتكون أسفل الصفحة حيث يكتب عليها التقييم على عملك إن
كان صالحا أم طالحا وهنا تكون الأفظلية للمصصح لأنه هو من يرى إجابتك.أما
النقطة فهي تقييم بلغة الأرقام فتعطيك علامة على حسب ما عملته في حياتك
وما المنوذج الذي إستعملته فيها.
ملاحظة: تكتب هذه الصفحة بالقلم الأحمر وتأطر .لأنّها الواجهة الرئيسية
لحياتك حيث من خلالها يطّلع عليك الناس على حقيقتك .وهي الهوية التي تثبة
مكانتك في هذه الحياة.
الصفحة الأخيرة.........
تتظمن الصفحة الأخيرة كتابة للأسئلة المطروحة .لأن معظم أسئلة حياتنا لا
نعرف إجابتها حتى يفوت الأوان أي عندما نشيخ ونهلك.فتبقى الأسئلة هي
الأخيرة ثم نرجع لصفحة الإجابة لنجاوب عليها .
صفحتي الإجابة.........
وهما تلك الصفحتان حيث تكتب مضمون ما قرأته وما كان البرنامج المعمول به
في حياتك فستحاول أن تصوغ أجوبتك في هتان الصفحتان لأنهما المجال الفسيح
لتسرد ما عملت في دنياك.وعليك في أخر كل فصل من الأجوبة أن تكتب خلاصة تصف
فيها بصفة عامة ما جاوبت عنه في دنياك وما إستهلته هذه المرحة من حياتك.
إرشادات ونصائح:
لا تكتب بقلمين فإن بدأت بالقلم الأزرق فلا تبدله الى الأسود وحاول
الإكمال بالأول .لأنّه صعب على الناس التعود على صيغتك الجديدة المتبعة في
حياتك بعدما عهدوك على صيغة صارو يفهمونها جيدا ويتقنون التعامل معها
.فصعب على المصحح أن يستقبل فجأة تغييرا في لون القلم وذلك قد يظر بالنقطة
فتوخى الحذر.
أحظر معك قلم بديلا لأنّ الدنيا لا تعطي حلولا وسطى .فإن أرغمك موقف في
الحياة على التوقف عن كتابة حياتك فتكون قد إستبدلت تلك الشخصية لتشرع في
الكتابة من جديد .
لا تنسى الإشارات فالنقطة تمثل موقف عند أخر الجملة لتبدأ صياغة الجملة
التالية حيث تمثل لك نقطة إنتهاء من موقف ما كنت فيه لتشرع في فصل أخر من
حياتك
.
والفاصلة هي عبارة عن أخذ نفس عميق لتستأنف حياتك وتعطي معنى أخر للجملة .
أما علامة التعجب والإستفهام فهي تلك المواقف (الجمل) التي لم تجد لها حلا في حياتك فتبقى مبهمة غير معروفة.
كرر قرائة الأسئلة لأنّ السؤال نصف الجواب فحاول أن تجيب على كل الأسئلة
التي طرحت عليك في الحياة على قدر المستطاع .فربما قد يشفق عليك المصحح
لمجرد أنّك حاولت أن تجاوب وأن تصبر على هذا الموقف الصعب والذي لا يمكن
إحتماله.
كتابة عناوين الأجوبة بالقلم الأحمر حتى تعرف أنها مرحلة جديدة من حياتك تتطلب منك أسلوب أخر في الإجابة عنها .
الكتابة بخط واضح مفهوم لكي يراك الناس على حقيقتك ليستطيعوا التطلّع لما
في داخلك من كنز عظيم فحاول أن تكتب بتأني ولا تستعجل الأمور فلكل سؤال
وقت مخصص لك ومكان خاص به وطريقة أو أسلوب لإجابة عنه.
ترك الهوامش ..........
الهامش الأعلى :فقد خصص هذا الجزء للمصحح ففيه يظيف ملاحظة أو تكملة
لإجابتك أو إعادة صياغة جوابك بأسلوب مفهوم إن كان جوابك مبهما غير مفهوم
فتمثل لك بادرة حسنة حيث نرى أنّ القدر مرات يأتي معنا ليصحح أخطأنا ويهيئ
لنا الدنيا وبالتالي يعطينا العلامة الكاملة على الجواب.
الهامش الجانبي : وقد خصص هذا الجزء للأخطاء والإظافات فإن كان لك خطأ في
جملة أم أنّك لم تتم معناها فذلك مجال لتصحح أخطائك فيه فمن منا لا يخطئ
.ولكن حاول أن تصحح ذلك الخطأ ولا يشعر الطرف الأخر بذلك ولكي لا يعلم
المصحح بإنتقال الخطأ الى السطر الذي يليه وذلك قد يضر بالعلامة.
الهامش السفلي : وقد خصص هذا الجزء للكلمات والمواقف التي صادفتك في حياتك
وكانت مبهمة فتجعل تحتها سطرا لتعود في أخر الصفحة لتتمعن فيها شارحا
معناها مستذكر بموقفها.
لماذا الهامش غير مسطر؟
لم يسطر الهامش لأنّه خارج إطار الحياة لا يتبع خطوطا معينة إنما هو مجال
مفتوح للإضافات والملاحظات وحتى لا يتبيّن من حياتك تلك الأخطاء والكلمات
التي أثرت في حياتك وما صادفك من حسن حظ حتى تبقى صفحة حياتك باهية غير
مشوهة منظمة لكل من يراها.
وفي الأخير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من غشّنا فليس منّا)) فلا
تنقلو إجابتكم عن الغرب وحاول أن تجاوب على الدنيا على حسب ما تعلمته وما
أُمرت أن تجاوب عنه.
لحظات لحظات لحظات لحاظـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات
دقّ الجرس ،وحذفت منك ورقة الإجابة.دقت الساعة .وإنقطعت عن الحياة .آهٍ يا
لها من لحظة حيث قال لي فلان أني سأمرر لك ورقة الإجابة ولم يفعل .آهِ
ياله من موقف حيث غرّني فلان وأغواني بأنّه يعرف الدنيا جيدا وأنه سيجاوب
عن كل أسئلتي وذهب ورحل .آهٍ أني لم أشرع في كتابة أجوبتي في وقتها .آهٍ
غرتني الدنيا وصرت عبدها.
فتخيلو معي ورقة إجابة بدون قلم أحمر قلم يكتب متقطعا (لم يؤدي واجبه مع
الله) ورقة لا فيها تنظيم ولا خط جميل فقد حسب أنّ الدنيا لهو فلم يتقن
الكتابة عليها .فحتما ستكون علامة لا تستحق أن تذكر ويا أسفاه على أنّ تلك
النقطة تكتب في الصفحة الأولى ليطّلع عليها كل الناس ويعرفوا نتيجتها
.ويالها من ملاحظة تعيسة أُلزمت بالنقطة فستكون حتما ضعيف جدا على أعلى
تقدير ويا ويلتاه أنّه تكتب بالقلم الأحمر وبحجم كبير فالون الأحمر يعتبر
لون يجذب الإنتباه فسرعان ما ترى ورقة إجابتك تلمح فورا تلك العلامة
الهيّنة .
وكم تتلقى من ملام من أصداقك حين تخرج من غرفة الإمتحانات (الحياة) الى
الفناء (القبر ) فيرددون عليك(لقد كانت أسئلة سهلة فلم لم تجاوب عليها )
ويا أسفاه حين تجد أن أجوبتك غير صحيحة فتبقى تتخبط في الأوهام يجذب بك
الحزن والهلع والندم و الخوف فذلك غذاب القبر.
ويومها حتى تبعث لك رسالة كتب عليها راســـــــــــــــــــب فكيف ستبلي
وأنت قد رسبت من الجنة إلى النار ما موقفك وذلك الذي كنت تستهزأ عليه في
القسم إنتقل إلى القسم الأعلى وتركك لتظحك في الأخير على نفسك وياله من
موقف حيث توجه إلى الحياة المهنية فلا يحق لك تكرار السنة لأنّ هناك دنيا
وأخرة وأنت قد عشت دنياك كيفما شئت فاليوم تعيش الأخرة كيفما يشاء الله رب
العالمين.
منقوووووووووووووووووووووول