1. الشعار : قد تم وضعه مبدئيا 2. العنوان الرئيسي للمطالب: المطالبة بالعفو عن الشباب الجزائري ومراجعة قانون الخدمة الوطنية. وقد اعتمدنا على شقين: الأول : العفو عن الشباب، كونه
إجراء استثنائي لا يتحقق إلا بمرسوم رئاسي، وهو ليس إلا امتدادا لمساعي
الرئيس بوتفليقة لتكريس المصالحة الوطنية، والإصلاح الإجتماعي في وسط
الشباب، وإن حدث وأن صدر عفو في حق الإرهاب التائبين، فلماذا لا يعف عن
الشباب الجزائري الذي اتهم بالعصيان، سيما أن هناك نسبة كبيرة انجرت إلى
ذلك بسبب التأخير في إصدار الإستدعاءات من المراكز بسبب الإكتظاظ و...، أو
عدم استلامها من طرف أصحابها، أو بسبب ظروف اجتماعية قاهرة لا تسمح
بالإلتحاق. الثاني: وهو المطالبة بمراجعة قانون الخدمة الوطنية، والذي
يتضمن جميع الإصلاحات على رأسها تقليص فترة الخدمة الوطنية، وبما يضمن
للشباب تكوينا عسكريا وعلميا إذا ما اعتمدت فترة 6 أشهر كحد أقصى. 3 - المبدأ: سبق وأن ذكرنا أن "...الخدمة الوطنية اليوم غير الخدمة الوطنية بالأمس، حين
كان الوطن في أمس الحاجة إلى البناء والتشييد، بعد تطليقنا لمرحلة
الإستدمار، كما وأنه كانت هناك حاجة ماسة إلى تحقيق بعض المشاريع الوطنية
كالسد الأخضر،..ثم بالأمس القريب مكافحة الإرهاب أما اليوم:
فإننا الوطن في حاجة إلى ابنائه كل في مكانه وموقعه للبناء والتنمية،
والخدمة الحقيقية التي يقدمها للوطن هي تفانيه وإخلاصه النية في العمل، بدل
الإختلاس و السلب والنهب والإرتشاء والبيروقراطية. إن دور الشباب يكمن في تكريس الإصلاح الإداري والإقتصادي والذي سينعكس دون شك على الحياة الإجتماعية. وإن كان هناك علم يسمى بالتنمية البشرية فإن عكسه هو ما يسمى بالخدمة العسكرية. فبدل
أن نستثمر في طاقاتنا الشبانية ومواردنا البشرية، هاهي الخدمة العسكرية في
صورتها الحالية، تصنع كما قلت سابقا تصنع فصائل ناقمة، اكتسبت هذه الصفة
حين كبحت إرادتها وراء الثكنات العسكرية، واغتيلت ساعة الزمن فقيدت
عزيمتها، واغتيلت طاقاتها. قولو لي برك متى سينتفع الوطن بطاقات شبانه؟ هل
بعد أن يتجاوزوا 30 سنة ؟ أم حين يصبحون كهولا؟ للأسف ولا واحد يحس
بينا؟؟؟؟ وفي إطار المبدأ أيضا كما قلت إن خدمة الوطن لا تتحقق بالقبوع وراء جدران الثكنات العسكرية واستنفاذ وقت الشباب اليافع الطموح، بل على العكس فهذا ما يكسر من إرادته و ينقص من عزيمته في خدمة الوطن الحقيقية، والبناء والتشييد الحقيقيين. وهناك صورة أخرى للخدمة الوطنية الحقة، هي حين يكون الشاب اليافع أسرة صالحة، من أفراد صالحين يشكلون لبنات هذا المجتمع. أما
أن يتم التعامل مع الشباب بالكيل بمكيالين، واختلاق العقبات أمامهم ربحا
للزمن وتظييعا للوقت، فهذا يقوده للتخلى حتى عن أخلاقه ، قيمه، طموحاته
وتتولد لديه الرغبة في الإنتقام وهيهات أن يكون الفرد الصالح! - المبدأ الآخر: هو أن أبناء الشعب الواحد لابد من معاملتهم بمكيال واحد وعادل، فكما كانت الخدمة العسكر ية واجبة على الجميع دون استثناء، فيجب اليوم أن تشرع قوانين تعامل الجميع بالمثل لا أن يعفى عن فئة 87 أو 88 و جماعة 79، 80، 81...86 لم ينظر بعد في أمرهم "معلقين". وإن كانت هناك اجبارية في اجتياز فترة الخدمة العسكرية، يجب أن تكون هناك جدية وصرامة في إرسال الإستدعاءات في أوانها سبحان الله وصل الأمر أنو الإستدعاء باه تتحصل عليه يلزم المعريفة!!! -
هناك مبدأ أود أن أضيفه أننا حقا في زمن التطور التكنولوجي والمعلوماتية
والعصرنة، و الجيوش المحترفة لا تعتمد على الخدمة العسكرية...فمن جهة ننادي
بجيش محترف ومن جهة الخدمة العسكرية 18 شهرحاجة
أخرى لما الشاب يتقدم في مسابقات الإنتقاء للإنخراط في الجيش الشعبي
الوطني، ولما ينجح في الكونكور الكتابي وبعد ما يفشل في نظركم في الشفهي،
لأنو معوق أو ما شابه!..لازم تعطيوه ورقة باه ما يفوتش السارفيس ناسيونال
لأنكم ادعيتم أنه غير لائق! ما شي في الخدمة العسكرية مقبول وفي الإنخراط في الجيش مرفوض المبدأ الأخير: لا قدر الله..وأن حدث وأن الجزائر كانت في حاجة إلى أبنائها في غير زمن السلم، فليس من اجتاز الخدمة الوطنية فقط هو من سيلبي النداء بل كافة ابناء الشعب باللي فوت باللي ما فوتش...أما التكوين العسكري الأساسي فتكفي الشباب شهرين ماشي 18 شهر ماكل راقد شارب ما يسرح ما يجيب الفايدة!! 4 - الغاية: تحقيق
مطالبنا التي هي في طور الصياغة لصلح جميع فئات الشباب دون اسثناء من جميع
المستويات والأعمار حتى أقل من 19 سنة..لأنه لا بد ويأتي الدور عليهم! 5 -الوسيلة : - منتديات الجلفة و صفحة الشباب الجزائري للمطالبة بالعفو عن الشباب ومراجعة قانون الخدمة الوطنية على الفايس بوك - مراسلة رئيس الجمهورية و وزير الدفاع الوطني، والوزير الأول،... - الترويج للمطالب عبر المنتديات الجزائرية، الشبانية والطلابية،... 6 - الإعتقاد: - الله عـــــــــــز وجل - قضيتنا صادقة عادلة ، ومطالبنا مشروعة أسلوبنا حضاري يخلو من كل توجه سياسي، أو مصلحة شخصية أو ما يسيء إلى الأشخاص أو يدعو إلى العنف . - ثقتنا في الشباب الجزائري العظيم والنخوة الشبانية وتجند الجميع بعيدا عن كل أنانية معا يد بيد! - اعتقادنا بأن صوتنا مسموع وستلق مطالبنا قبولا وبصدر رحب لدى رئيس الجمهورية والمسئولين لدى وزارة الدفاع والأمن العسكري، ذلك أننا نخاطبهم بلغة العقل والمنطق والحوار...لا العنف المنبوذ... وما توفيقنا إلا بالله رب العالمين...ربي معانا Les jeunes
إجراء استثنائي لا يتحقق إلا بمرسوم رئاسي، وهو ليس إلا امتدادا لمساعي
الرئيس بوتفليقة لتكريس المصالحة الوطنية، والإصلاح الإجتماعي في وسط
الشباب، وإن حدث وأن صدر عفو في حق الإرهاب التائبين، فلماذا لا يعف عن
الشباب الجزائري الذي اتهم بالعصيان، سيما أن هناك نسبة كبيرة انجرت إلى
ذلك بسبب التأخير في إصدار الإستدعاءات من المراكز بسبب الإكتظاظ و...، أو
عدم استلامها من طرف أصحابها، أو بسبب ظروف اجتماعية قاهرة لا تسمح
بالإلتحاق. الثاني: وهو المطالبة بمراجعة قانون الخدمة الوطنية، والذي
يتضمن جميع الإصلاحات على رأسها تقليص فترة الخدمة الوطنية، وبما يضمن
للشباب تكوينا عسكريا وعلميا إذا ما اعتمدت فترة 6 أشهر كحد أقصى. 3 - المبدأ: سبق وأن ذكرنا أن "...الخدمة الوطنية اليوم غير الخدمة الوطنية بالأمس، حين
كان الوطن في أمس الحاجة إلى البناء والتشييد، بعد تطليقنا لمرحلة
الإستدمار، كما وأنه كانت هناك حاجة ماسة إلى تحقيق بعض المشاريع الوطنية
كالسد الأخضر،..ثم بالأمس القريب مكافحة الإرهاب أما اليوم:
فإننا الوطن في حاجة إلى ابنائه كل في مكانه وموقعه للبناء والتنمية،
والخدمة الحقيقية التي يقدمها للوطن هي تفانيه وإخلاصه النية في العمل، بدل
الإختلاس و السلب والنهب والإرتشاء والبيروقراطية. إن دور الشباب يكمن في تكريس الإصلاح الإداري والإقتصادي والذي سينعكس دون شك على الحياة الإجتماعية. وإن كان هناك علم يسمى بالتنمية البشرية فإن عكسه هو ما يسمى بالخدمة العسكرية. فبدل
أن نستثمر في طاقاتنا الشبانية ومواردنا البشرية، هاهي الخدمة العسكرية في
صورتها الحالية، تصنع كما قلت سابقا تصنع فصائل ناقمة، اكتسبت هذه الصفة
حين كبحت إرادتها وراء الثكنات العسكرية، واغتيلت ساعة الزمن فقيدت
عزيمتها، واغتيلت طاقاتها. قولو لي برك متى سينتفع الوطن بطاقات شبانه؟ هل
بعد أن يتجاوزوا 30 سنة ؟ أم حين يصبحون كهولا؟ للأسف ولا واحد يحس
بينا؟؟؟؟ وفي إطار المبدأ أيضا كما قلت إن خدمة الوطن لا تتحقق بالقبوع وراء جدران الثكنات العسكرية واستنفاذ وقت الشباب اليافع الطموح، بل على العكس فهذا ما يكسر من إرادته و ينقص من عزيمته في خدمة الوطن الحقيقية، والبناء والتشييد الحقيقيين. وهناك صورة أخرى للخدمة الوطنية الحقة، هي حين يكون الشاب اليافع أسرة صالحة، من أفراد صالحين يشكلون لبنات هذا المجتمع. أما
أن يتم التعامل مع الشباب بالكيل بمكيالين، واختلاق العقبات أمامهم ربحا
للزمن وتظييعا للوقت، فهذا يقوده للتخلى حتى عن أخلاقه ، قيمه، طموحاته
وتتولد لديه الرغبة في الإنتقام وهيهات أن يكون الفرد الصالح! - المبدأ الآخر: هو أن أبناء الشعب الواحد لابد من معاملتهم بمكيال واحد وعادل، فكما كانت الخدمة العسكر ية واجبة على الجميع دون استثناء، فيجب اليوم أن تشرع قوانين تعامل الجميع بالمثل لا أن يعفى عن فئة 87 أو 88 و جماعة 79، 80، 81...86 لم ينظر بعد في أمرهم "معلقين". وإن كانت هناك اجبارية في اجتياز فترة الخدمة العسكرية، يجب أن تكون هناك جدية وصرامة في إرسال الإستدعاءات في أوانها سبحان الله وصل الأمر أنو الإستدعاء باه تتحصل عليه يلزم المعريفة!!! -
هناك مبدأ أود أن أضيفه أننا حقا في زمن التطور التكنولوجي والمعلوماتية
والعصرنة، و الجيوش المحترفة لا تعتمد على الخدمة العسكرية...فمن جهة ننادي
بجيش محترف ومن جهة الخدمة العسكرية 18 شهرحاجة
أخرى لما الشاب يتقدم في مسابقات الإنتقاء للإنخراط في الجيش الشعبي
الوطني، ولما ينجح في الكونكور الكتابي وبعد ما يفشل في نظركم في الشفهي،
لأنو معوق أو ما شابه!..لازم تعطيوه ورقة باه ما يفوتش السارفيس ناسيونال
لأنكم ادعيتم أنه غير لائق! ما شي في الخدمة العسكرية مقبول وفي الإنخراط في الجيش مرفوض المبدأ الأخير: لا قدر الله..وأن حدث وأن الجزائر كانت في حاجة إلى أبنائها في غير زمن السلم، فليس من اجتاز الخدمة الوطنية فقط هو من سيلبي النداء بل كافة ابناء الشعب باللي فوت باللي ما فوتش...أما التكوين العسكري الأساسي فتكفي الشباب شهرين ماشي 18 شهر ماكل راقد شارب ما يسرح ما يجيب الفايدة!! 4 - الغاية: تحقيق
مطالبنا التي هي في طور الصياغة لصلح جميع فئات الشباب دون اسثناء من جميع
المستويات والأعمار حتى أقل من 19 سنة..لأنه لا بد ويأتي الدور عليهم! 5 -الوسيلة : - منتديات الجلفة و صفحة الشباب الجزائري للمطالبة بالعفو عن الشباب ومراجعة قانون الخدمة الوطنية على الفايس بوك - مراسلة رئيس الجمهورية و وزير الدفاع الوطني، والوزير الأول،... - الترويج للمطالب عبر المنتديات الجزائرية، الشبانية والطلابية،... 6 - الإعتقاد: - الله عـــــــــــز وجل - قضيتنا صادقة عادلة ، ومطالبنا مشروعة أسلوبنا حضاري يخلو من كل توجه سياسي، أو مصلحة شخصية أو ما يسيء إلى الأشخاص أو يدعو إلى العنف . - ثقتنا في الشباب الجزائري العظيم والنخوة الشبانية وتجند الجميع بعيدا عن كل أنانية معا يد بيد! - اعتقادنا بأن صوتنا مسموع وستلق مطالبنا قبولا وبصدر رحب لدى رئيس الجمهورية والمسئولين لدى وزارة الدفاع والأمن العسكري، ذلك أننا نخاطبهم بلغة العقل والمنطق والحوار...لا العنف المنبوذ... وما توفيقنا إلا بالله رب العالمين...ربي معانا Les jeunes
