نجح الثنائي عبد الحميد حداج ومدربه المفضل مصطفى هدان في التمهيد لإقصاء منتخب المحليين من الوصول إلى نهائيات كأس إفريقيا للمحليين بعد أن فرض المنتخب المغربي منطقه وعاد بتعادل ايجابي هدف لمثله سيعبد له الطريق إلى كوت ديفوار مطلع العام القادم.
ويبدو أن رئيس الفاف لا يعرف من المدربين الجزائريين والعالميين إلا ابنه المدلل مصطفى هدان الذي تمكن في وقت وجيز من تدريب كل المنتخبات الوطنية.
حداج لا يعرف إلا هدان
فحداج جلب هدان إلى المنتخب الوطني "أ" رفقة الكارثة كفالي ليشكلا ثنائيا أبكى الجزائريين وحرمهم من الوصول إلى كأس إفريقيا بغانا.
ورغم أن المدرب الفرنسي أنهيت مهامه، إلا أن مسؤولي الفاف فضلوا إبقاء هدان وتسليمه مقاليد منتخب الأواسط في محاولة لتبييض صورته أمام الرأي العام، لكن الكارثة حلت مرة أخرى وقاد هدان أواسط الخضر إلى الإقصاء أمام منتخب موريتاني سيتغنى بهذا التأهل مطولا، لأنه حقق انجازا تاريخيا لم يسبق لأي منتخب أو فريق موريتاني أن حققه.
حداج لا يعرف إلا هدان
فحداج جلب هدان إلى المنتخب الوطني "أ" رفقة الكارثة كفالي ليشكلا ثنائيا أبكى الجزائريين وحرمهم من الوصول إلى كأس إفريقيا بغانا.
ورغم أن المدرب الفرنسي أنهيت مهامه، إلا أن مسؤولي الفاف فضلوا إبقاء هدان وتسليمه مقاليد منتخب الأواسط في محاولة لتبييض صورته أمام الرأي العام، لكن الكارثة حلت مرة أخرى وقاد هدان أواسط الخضر إلى الإقصاء أمام منتخب موريتاني سيتغنى بهذا التأهل مطولا، لأنه حقق انجازا تاريخيا لم يسبق لأي منتخب أو فريق موريتاني أن حققه.